- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الايوبي
أأحرم دولتكم بعد ما
أَأُحرَمُ دَولَتَكُم بَعدَ ما رَكِبتُ الأَماني فَأَنضَيتُها وَمالِيَ ذَنبٌ سِوى أَنَّني
أتنكر قتلي بألحاظها
أَتُنكِرُ قَتلي بِأَلحاظِها وَهَذا دَمي في جَلابيبِها فَلِلَّهِ ما اِرتَكَبَت مِن دَمي
يا مشرق البحر الخضم بمائه
يا مُشرِقَ البَحرِ الخِضَمِّ بِمائِهِ إِسلَم فَقَد هَلَكَ الحَسودُ بِدائِهِ الحامِلَ العِبءَ الثَقيلَ بِكاهِلٍ
أماطت لثاما وأبدت هلالا
أَماطَت لِثاماً وَأَبدَت هِلالاً وَراشَت نِبالاً وَسَلَّت نِصالا وَمَنَّت مُحالاً وَغَنَّت مِطالا
- Advertisement -
يا من جلا بقدومه ال
يا مَن جَلا بِقُدومِهِ ال مَيمونِ عَن عَيني قَذاها وَأَعادَ لَمّا عادَ أَي
أهلا بطلعة زائر
أَهلاً بِطَلعَةِ زائِرٍ فُضِحَ الدُجا بِضِيائِها سَمَحَ الخَيالُ بِوَصِلِها
ومغن إذا الغناء شفا الهم
وَمُغَنٍّ إِذا الغِناءُ شَفا الهَم مَ أَعارَ القُلوبَ هَمّاً دَخيلاً خارِجٌ طَبعُهُ فَإِن دَخَلَ الدا
أيا عضد الدين يا من غدا
أَيّا عَضُدَ الدينِ يا مَن غَدا لِأَرزاقِنا ضامِناً كافِلا وَمَن هُوَ أَعلى الوَرى هِمَّةً
- Advertisement -
أفحمني النظم البديع الذي
أَفحَمَني النَظمُ البَديعُ الَّذي فاقَت عَلى الدُرِّ مَعانيهِ شِعرٌ كَنُوّارِ أَقاحٍ نَدٍ
حلفت بمسراها بحربة بزلا
حَلَفتُ بِمَسراها بِحَربَةَ بُزَّلا سِراعاً تَعُدُّ الحَزنَ مِن مَرَحٍ سَهلا نَواحِلَ أَمثالَ القِسِيِّ نَواجِياً