- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الايوبي
وقد قلت حقا والحقيقة مهيع
وَقَد قُلت حَقاً وَالحَقيقة مهيع وَهَل لامرئٍ في قَولة الحَق مدفعُ فَقُلت لَهُ أَسمعت لَو كُنت منصِفاً
عوائد هذه الدنيا ضروب
عَوائد هَذهِ الدُنيا ضُروب يُحملُ عبأها الفطنُ اللَبيب وَلِلأَيام طَبع مُستَحيل
أعلي ما هذا الذي
أَعَليُّ ما هَذا الَّذي قَد غارَ مِنكَ وَأَنجَدا بَعدَ المَودة وَالصَدا
وإني لذو بز من الحمد طرزه
وَإِني لَذو بزٍ مِن الحَمد طرزه فَمالي أَراكَ اليَوم تَزهد في بَزّي كَأَنك لَم تَكتُب إِليّ مصرحاً
- Advertisement -
فلما أن تلاقينا
فَلَما أَن تَلاقَينا لِتَأنيب وَاغضاءِ بَدَت في العَين مِنَّته
إذا ما تأتت في عدوك فرصة
إِذا ما تَأتتِ في عَدوك فُرصَةٌ فَثب وَاِنتَهزها وَثبة الضَيغم الأَشَر وَلاتك مثل المَرء أَمهل لصه
ينال من العلم الذكي نصيبه
يَنال مِن العلم الذكي نَصيبه وَإِن هُوَ لَم يَعكف عَلَيهِ وَيَدأب وَما يَنفَعُ المَرء الغَبي دِراسةٌ
وإن العدو لكالحية ال
وَإِن العَدو لكالحية ال تي كَمنَ السم في ذاتها إِذا استمكنت لَدَغت وَاعتَدت
- Advertisement -
أبا الفضل لا ترتب بفضلك أنني
أَبا الفَضل لا ترتب بِفضلك أَنني حَفَزتك وَالمُضطَر يُعذر في الحَفز إِذا كانَ للمرء التَقَدم رُتبَةً
وإن طالب فراء بمعرفة
وَإِن طالَبَ فرّاءٍ بِمَعرفة كَباحِثٍ طالِبٍ في رَملَةٍ وَشَلا فيهِ السَخافة وَالبَغضاء لا جرم