- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
لعمرك ما تدعو ربيعة باسمنا
لَعَمرُكَ ما تَدعو رَبيعَةُ بِاِسمِنا جَميعاً وَلَم تُنبِئ بِإِحسانِنا مُضَر
ألمً خيال موهِناً من تُماضرا
أَلَمَّ خَيالٌ مَوهِناً مِن تُماضِرا هُدُوّاً وَلَم يَطرُق مِنَ اللَيلِ باكِرا وَكانَ إِذا ما اِلتَمَّ مِنها بِحاجَةٍ
خُذلت على ليلة ساهره
خُذِلتُ عَلى لَيلَةٍ ساهِرَه بِصَحراءِ شَرجٍ إِلى ناظِرَه تُزادُ لَيالِيَّ في طولِها
وباللات والعزى ومن دان دينها
وَبِاللاتِ وَالعُزّى وَمَن دانَ دَينَها وَبِاللَهِ إِنَّ اللَهَ مِنهُنَّ أَكبَرُ أُحاذِرُ نَجَّ الخَيلِ فَوقَ سَراتِها
- Advertisement -
أطعنا ربنا وعصاه قوم
أَطَعنا رَبَّنا وَعَصاهُ قَومٌ فَذُقنا طَعمَ طاعَتِنا وَذاقوا فَمالَ بِنا الغَبيطُ بِجانِبَيهِ
زعمتم أن غولا والرجام لكم
زَعَمتُمُ أَنَّ غَولاً وَالرَجامَ لَكُم وَمَنعِجاً فَاِذكُروا وَالأَمرُ مُشتَرَكُ وَقُلتُمُ ذاكَ شِلوٌ سَوفَ نَأكُلُهُ
صحا قلبه عن سُكره فتأملا
صَحا قَلبُهُ عَن سُكرِهِ فَتَأَمَّلا وَكانَ بِذِكرى أُمِّ عَمروٍ مُوَكَّلا وَكانَ لَهُ الحَينُ المُتاحُ حَمولَةً
يبصبصن بالأذناب حول لبانه
يُبَصبِصنَ بِالأَذنابِ حَولَ لَبانِهِ تَخالُ عَلى لَبّاتِهِنَّ الخَصائِلا
- Advertisement -
لليلى بأعلى ذي معارك منزلُ
لِلَيلى بِأَعلى ذي مَعارِكَ مَنزِلُ خَلاءٌ تَنادى أَهلُهُ فَتَحَمَّلوا تَبَدَّلَ حالاً بَعدَ حالٍ عَهِدتُهُ
إذا ناقة شدت برحل ونمرقٍ
إِذا ناقَةٌ شُدَّت بِرَحلٍ وَنُمرُقٍ إِلى حَكَمٍ بَعدي فَضَلَّ ضَلالُها كَأَنَّ بِهِ إِذ جِئتَهُ خَيبَرِيَّةً