- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
عيني لا بد من سكب وتهمال
عَينيَّ لا بُدَّ مِن سَكبٍ وَتَهمالِ عَلى فَضالَةَ جَلِّ الرِزءِ وَالعالي جُمّا عَلَيهِ بِماءِ الشَأنِ وَاِحتَفِلا
من مبلغ فتيان قومي رسالَةً
من مبلغٌ فِتيانَ قَومي رِسالَةً فلا تهلِكوا فَقراً على عِرقِ ناهِق فإنَّ بهِ صَيداً غزيراً وهجمَةً
سائل بنا خابر أكفائنا
سائِل بنا خابِرَ أَكفائِنا والعِلمُ قد يُلفى لدى السائِلِ لسنا إذا جارت دواعي الهوى
تنفي السرى وجياد النبل تتركه
تَنفي السُّرى وجياد النبل تتركه مِن بين مُنقَصِفٍ كسراً ومفلولِ
- Advertisement -
فارقت هنداً طائع
فَارَقتُ هِنداً طَائِعاً فَنَدِمتُ عِندَ فِرَاقِهَا فَالعَينُ تُذرِي دَمعَهَ
ورثنا المجد عن آباء صدق
وَرِثنا المَجدَ عَن آباءِ صِدقٍ أَسَأنا في دِيارِهِمُ الصَنيعا إِذا الحَسَبُ الرَفيعُ تَواكَلَتهُ
ألم تر أن الله أنزل مُزنةً
أَلَم تَرَ أَنَّ اللَهَ أَنزَلَ مُزنَةً وَعُفرُ الظِباءِ في الكِناسِ تَقَمَّعُ فَخُلِّيَ لِلأَذوادِ بَينَ عُوارِضٍ
أبا دليجة من لحي مفرد
أَبا دُلَيجَةَ مَن لِحَيٍّ مُفرَدٍ صَقِعٍ مِنَ الأَعداءِ في شَوّالِ وَإِذا ذَكَرتُ أَبا دُلَيجَةَ أَسبَلَت
- Advertisement -
فيا راكباً إما عرضت فبلغن
فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن بَني كاهِلٍ شاهَ الوُجوهُ لِكاهِلِ مَباشيمُ عَن لَحمِ العَوارِضِ بِالضُحى
وما عدلت نفسي بنفسك سيداً
وَما عَدَلَت نَفسي بِنَفسِكَ سَيِّداً سَمِعتُ بِهِ بَينَ الدَراهِمِ وَالأَدَم