- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
لمن الدار أقفرت بالجناب
لِمَنِ الدارُ أَقفَرَت بِالجَنابِ غَيرَ نُؤيٍ وَدِمنَةٍ كَالكِتابِ غَيَّرَتها الصَبا وَنَفحُ جَنوبٍ
لمن طلل لم يعف منه المذانب
لِمَن طَلَلٌ لَم يَعفُ مِنهُ المَذانِبُ فَجَنبا حِبِرٍّ قَد تَعَفّى فَواهِبُ دِيارُ بَني سَعدِ بنِ ثَعلَبَةَ الأولى
تذكرت أهلي الصالحين بملحوب
تَذَكَّرتُ أَهلي الصالِحينَ بِمَلحوبِ فَقَلبي عَلَيهِم هالِكٌ جِدَّ مَغلوبِ تَذَكَّرتُ أَهلَ الخَيرِ وَالباعِ وَالنَدى
أنبئت أن بني جديلة أوعبوا
أُنبِئتُ أَنَّ بَني جَديلَةَ أَوعَبوا نُفراءَ مِن سَلمى لَنا وَتَكَتَّبوا وَلَقَد جَرى لَهُمُ فَلَم يَتَعَيَّفوا
- Advertisement -
ولا تفشين سرا إلى غير حرزه
ولا تَفشِيَن سرّاً إلى غَيرِ حِرزه ولا تُكثِرِ الشَّكَوى إلى غَيرِ عابِدِ فيا رُبَّ مِن شَجنٍ يَسُرُّكَ شامِتاً
حلت كبيشة بطن ذات رؤام
حَلَّت كُبَيشَةُ بَطنَ ذاتِ رُؤامِ وَعَفَت مَنازِلُها بِجَوِّ بَرامِ أَقوَت مَعالِمُها وَغَيَّرَ رَسمَها
صبر النفس عند كل ملم
صَبِّرِ النَفسَ عِندَ كُلِّ مُلِمٍّ إِنَّ في الصَبرِ حيلَةَ المُحتالِ لا تَضيقَنَّ في الأُمورِ فَقَد تُك
ألين إذا لان الغريم وألتوي
أَلينُ إِذا لانَ الغَريمُ وَأَلتَوي إِذا اِشتَدَّ حَتّى يُدرِكَ الدَينَ قاتِلي وَأَمطُلُهُ العَصرَينِ حَتّى يَمَلَّني
- Advertisement -
أقفر من أهله ملحوب
أَقفَرَ مِن أَهلِهِ مَلحوبُ فَالقُطَبِيّاتُ فَالذَنوبُ فَراكِسٌ فَثُعَيلِباتٌ
أقفر من أهله عبيد
أَقْفَرَ مِن أَهْلِهِ عَبِيدُ فاليومَ لا يُبْدِي ولا يُعِيدُ غَنَّتْ له مَنِيّةٌ نكودُ