- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة
تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ
سلكو الطريق وريقهم بحلوقهم
سَلَكو الطَريقَ وَريقُهُم بِحُلوقِهِم حَنَقاً وَكادَت تَستَمِرُّ بِجُندُبِ فَاِذهَب صُرَيمُ فَلا تُحَلَّنَ بَعدَها
وحرمت السباء وإن أحلت
وَحَرَّمتُ السِباءَ وَإِن أُحِلَّت بِشَورٍ أَو بِمِزجٍ أَو لِصابِ حَياتي أَو أَزورَ بَني عُتَيرٍ
فقد أطلقت كلب إليكم عهودها
فَقَد أَطلَقَت كَلبٌ إِلَيكُم عُهودُها وَلَستُم إِلى إِلٍّ بِأَفقَرَ مِن كَلبِ وَهُم أَسلَموكُم يَومَ نَعفِ مُرامِرٍ
- Advertisement -
ألا هل أتى الحسناء أن حليلها
أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَها تَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِ فَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ
أغرك مني يا ابن فعلة علتي
أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتي عَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبي وَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها
يا لها نفساً يا لها
يا لَها نَفساً يا لَها أَنّى لَها الطُعمُ وَالسَلامَه قَد قَتَلَ القَومُ إِخوانَها
كلما قلت تقضى تمطى
كُلَّما قَلتُ تَقَضّى تَمَطّى حالِكَ اللَونِ دامِساً يَحموما
- Advertisement -
ألا من مبلغ بدر بن عمرو
أَلا مَن مُبلِغٌ بَدرَ بنَ عَمرٍو وَكُنتُ بَياضَ وَجهِكَ أَستَديمُ ثَأَرتَ عَشيرَةً وَنقَضتَ أُخرى
الصبر أبقى في الإسا وأودع
الصَبرُ أَبقى في الإِسا وَأَودَعُ
ما كُلُّ مَن حَدَّثتَهُ مُستَمِعُ
ما كُلُّ مَن يَرجو الإِيابَ يَرجِعُ