- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
ألا قل لقيس يبعثوا في بيوتهم
ألا قلْ لقيسٍ يبعثوا في بيوتهم مآتمَ تبغى مطْلِعَ الشمس عازِبا فتى عاش في الدنيا حميداً ولم يدعْ
إنى أبى الله أن أموت
إنى أبى الله أن أموت وفي صدري همٌ كأنه جبل يمنعني لذة الشراب وإن
لعمرك إنني وأبا رياح
لَعَمرُكَ إِنّني وَأَبا رِياحٍ عَلى طولِ التَهاجُرِ مُنذُ حينِ لَيُبغِضُني وَأُبغِضُهُ وَأَيضاً
وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها
وَقَد تَخِذَت رِجلي إِلى جَنبِ غَرزِها نَسيفاً كَأُفحوصِ القَطاةِ المُطَرَّقِ
- Advertisement -
غلبت ملوك الأرض بالحزم والنهى
غَلَبتَ مُلوكَ الأَرضِ بِالحَزمِ وَالنُهى فَأَنتَ اِمرُؤٌ في سورَةِ المَجدِ تَرتَقي وَأَنجِب بِهِ مِن آلِ نَصرٍ سَمَيدَعٍ
وجاءت جيأل وأبو بنيها
وَجاءَت جَيأَلٌ وَأَبو بَنيها أَجَمُّ المَأقَيَينِ بِهِ خُماعُ
ألا تلك العمود تصد عنا
أَلا تِلكَ العَمودُ تَصُدُّ عَنّا كَأَنّا في الرَخيمَةِ مِن جَديسِ لَحى الرَحمَنُ أَقواماً أَضاعوا
إذا ما تدبرت الأمور تبينت
إِذا ما تَدَبَّرتَ الأُمورَ تَبَيَّنَت عِياناً صَحيحاتُ الأُمورِ وَعورُها
- Advertisement -
إن الأمور إذا استقبلتها اشتبهت
إِنَّ الأُمورَ إِذا اِستَقبَلَتها اِشتَبَهَت وَفي تَدَبُّرِها التِبيانُ وَالعِبَرُ
تهزأت عرسي واستنكرت
تَهَزَّأَت عِرسِيَ وَاِستَنكَرَت شَيبي فَفيها جَنَفٌ وَاِزوِرار لا تُكثِري هُزءاً وَلا تَعجَبي