- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
لكل فتى من نفسه أريحية
لكلّ فتى من نفسه أريحيّة وتربى على ما كان منه الضرائب
بأبيض من أبكار مزن سحابة
بِأَبيَضَ مِن أَبكارِ مُزنٍ سَحابَةٍ وَأَرى دَبورٍ شارَهُ النَحلَ عاسِلُ
لما أتى خبر الزبير تواضعت
لَمّا أَتى خَبرُ الزُبَيرِ تَواضَعَت سورُ المَدينَةِ وَالجِبالُ الخُشَّعُ
أما تعاورتك الرماح فلا
أَما تَعاوَرَتكَ الرِماحُ فَلا أَبكيكَ إِلّا لِلدَلوِ وَالمَرسِ
- Advertisement -
أمام أما تخشين بنت أبي نصر
أَمامَ أَما تَخشينَ بِنتَ أَبي نَصرِ فَقَد قامَ بِالأَمرِ الجَلِيِّ أَبو بَكرِ نَجِيُّ رَسولِ اللَهِ في الغارِ وَحدَهُ
كأن نعام الدو باض عليهم
كَأَنَّ نِعامَ الدَوّ باضَ عَلَيهِم وَأَعيُنُهُم تَحتَ الحَديدِ خَوازِرُ
كأن شريحا خر من مشمخرة
كَأَنَّ شُرَيحاً خَرَّ مِن مُشمَخَرَّةٍ وَجارَي شُرَيحٍ مِن مَواسِلِ فَالوَعر وَنون تَزُلُّ الطَيرَ عَن قُذفاتُها
ألا إن هنداً أمس رث جديدها
أَلا إِنَّ هِنداً أَمسِ رَثَّ جَديدُها وَضَنَّت وَما كانَ المَتاعُ يَؤودُها فَلَو أَنَّها مِن قَبلُ جادَت لَنا بِهِ
- Advertisement -
هل عند غان لفؤاد
هَل عِندَ غانٍ لِفُؤادٍ صَدِ مِن نَهلَةٍ في اليَومِ أَو في غَدِ يَجزي بِها الجازونَ عَنّي وَلَو
إن الهوان حمار القوم يعرفه
إِنَّ الهَوانَ حِمارُ القَومِ يَعرِفُهُ والحُرُّ يُنكِرُهُ والرَّسلَةُ الأُجُدُ كونوا كَبَكرٍ كَما قَد كانَ أَوَّلُكُم