- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
ولم أدر ما جهد الهوى وبلاؤه
ولم أدرِ ما جهدُ الهوى وبلاؤهُ وشدتهُ حتى وجدتك في قلبي أطاعك طرفي في فؤادي فحازهُ
كبد شفها غليل التصابي
كبدٌ شفها غليلُ التصابي بين عتبٍ وسخطة وعقابِ كل يوم ندمى بجرحٍ من الشو
أيا من تغير لي قلبه
أيا من تغير لي قلبه بحبكِ قلبيَ فما ذنبهُ ويا سيدي ظالماً والذي
وقالوا هويت غزالا ربيبا
وقالوا هويت غزالاً ربيبا وبدر تمامٍ وغصناً رطيبا فقلتُ وكيفَ لمنعِ الفؤادِ
- Advertisement -
فلو أن خدا كان من فيضِ عبرة
فلو أن خداً كان من فيضِ عبرةٍ يرى معشباً لاخضر خدي فأعشبا كأن ربيع الزهر بين مدامعي
جرعتني غصص العتاب
جرَّعتني غصصَ العتابِ وجُزتَ بي حدَّ التصابي وكسوت غصني بالجفا
فقت حسنا حتى ملكت القلوبا
فقت حسناً حتى ملكت القلوبا وملأت العيونَ حسناً وطيبا وأقام الهوى عليكَ فأصبح
- Advertisement -
بكى على نفسه غريب
بكى على نفسهِ غريبُ نائي الكرى شوقُهُ قريبُ له ببغدادَ حيث يهوى
يا قربه حلف الذنوب
يا قربهُ حلفَ الذنوب وتنافست فيهِ القلوب من فاقَ بالحسن الأنا