تصفح التصنيف
العصر العباسي
رأيت باب الدار أسودين
رَأَيت باب الدار أَسودين
ذَوي عمامتين حَمراوين
كجرتين فَوقَ فَحمتين
أرى زلتي كفرا فهل لي توبة
أَرى زلتي كُفراً فَهَل لي تَوبَةٌ وَكَم كافر بِاللَه راجَ لِغُفرانِهِ فَإِن كُنتَ في الكُفر الَّذي جئت
أيها الهادم سورا
أَيُّها الهادم سوراً هَدمُهُ عَينُ الجُنون لَيسَ يُوهي سور ذي القرنين
أتاني منك يا خلي كتاب
أَتاني منكَ يا خلي كِتاب أَلَذُّ مِن نَيل الأَماني كِتاب حَشوه شعر موشى
ولو نشر النبي لكنت منه
وَلَو نَشرَ النَبيُّ لَكُنتُ مِنهُ مَكانَ أَبي هُرَيرة غَيرَ مين أَلَحَّ زيارة ليلف زاداً
تأمل نحولي والهلال إذا بدا
تَأَمل نَحولي وَالهِلال إِذا بَدا لِليلَتِهِ في أُفقه أَينا أَضنى عَلى أَنَّهُ يَزداد في كُلِ لَيلة
إذا ما الماء مازجها تراءت
إِذا ما الماء مازجها تَراءَت كَما زَوجت بالتبر اللجينا هُما ذوبان لَو جَمَدا جَميعاً
رب ليل كأنه أملى فيك
رَب لَيلٍ كَأَنَّهُ أَملى فيك وَقَد رُحت عَنكَ بِالحرمان جبتُهُ وَالنُجوم تُنعش في الا
مثلي كبائع طسته بشرابه
مثلي كَبائع طسته بِشَرابه سراً لَئلا يعلم الجيران لَما تملى ظَلَ في غَثَيانِهِ
يا رستمي لقد لهوت ببركة
يا رستمي لَقَد لَهَوت بِبركة أَصبَحَت تَحمي حُسنَها وَتَصون وَالعِرس لاهِيَةٌ بِبركتها الَّتي