- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
حب لأحمد قد فشا
حُبٌّ لأِحْمَدَ قَدْ فَشَا بَيْنَ الْجَوانِحِ والْحَشَا يَهْتَزُّ فِي حَرَكَاتِهِ
أثبت الرحمن بالسعد المضي
أَثْبَتُ الرَّحْمنُ بالسَّعْدِ المْضُي دَوْلَةً قَائِمَةً لاَ تَنْقْضِي لأَبِي الْعَبَّاسِ عَفْواً سَاقَهَا
ذنبي إلى الدهر أني لم أمد يدي
ذنبي إلى الدهر أني لم أمدّ يدي في الراغبين، ولم أطلب ولم أسل وأنّني كلّما نابت نوائبه
وما غاضت محاسنه ولكن
وَما غاضَت مَحاسِنُهُ وَلكِن بِماءِ الحُسنِ أَورَقَ عارِضاهُ بِهِ فَهِمتَ إِليهِ شَوقاً
- Advertisement -
وإني أكمن السر عندي وإن أتى
وَإِنّي أَكمُنُ السِرَّ عِندي وَإِن أَتى لِذلِكَ مِن عَهدِ الأَمانَةِ حينُ كُمونَ النَوى لا يَشعُرُ الناسُ أَنَّهُ
أصبح الملك عاليا بأبي العباس
أَصْبَحَ الْمُلْكُ عالياً بأَبي الْعَ بَّاسِ أَعْلَى الْمُلُوك بَعْدَ انْخِفَاضِ واسْتَفَاضَ السُّرُورُ في سَائِرِ ال
بنان يد تشير إلى بنان
بَنانُ يَدٍ تُشيرُ إِلى بَنانِ تَجاوَبَتا وَما يَتَكَلَّمانِ جَرى الإيماءُ بينَهُما رَسولاً
بكت عيني غداة البين دمعا
بَكَت عَيني غَداةَ البَينِ دَمعَاً وَأُخرى بِالبُكَى بَخِلَت عَلَينا فَعاقَبتُ الَّتي بَخِلَت عَلَينا
- Advertisement -
ولقد قلت حين قبلت منه
وَلَقَد قُلتُ حِينَ قَبَّلتُ مِنهُ مَبسَماً مِثلَ نَكهَةِ النَمّامِ رَبِّ إِن كانَ ذا حَراماً فَإِنّي
أتمنى الذي إذا أنا أومأ
أَتَمَنّى الّذَي إِذا أَنا أَومأ تُ إِليهِ بِطَرفِ عَيني تَجَنّى أَهيَفٌ كَالقَضيبِ لَو أَنَّ ريحاً