- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
أصد عنه حذارا من أعاديه
أصدُّ عنه حذاراً من أعاديهِ وفي فُؤادي من حبيّهِ ما فيهِ شَمسٌ من الحُسنِ لا شَمسٌ ولا قَمرٌ
عد شوقي إليه ذنبا إليه
عدَّ شَوقي إليهِ ذنباً إليهِ لو تيقنتُ لاعتذرتُ إليهِ أنا أذنبتُ أو فتورٌ بجفنَي
خذ فؤادي مباركا لك فيه
خُذ فُؤادِي مباركا لك فيهِ نفِدَت عَبرتي فمَن يبكيهِ ليسَ أني سلوت لكن بقلبي
أعديتني طرفا من الأهوى
أعديتني طرفاً من الأهوى وكنتُ في أمنٍ من العَدوى ولم أزل فيما مَضى آمناً
- Advertisement -
وقفنا وثالثنا عبرة
وقَفنا وثالثنا عبرةٌ ويشكو إليَّ وأشكُو إليهِ وقد زايلتنا الوشا بالفراق
يا ناحل الأجزاء من طول الضنى
يا ناحِلَ الأجزاءِ من طولِ الضَّنى ومتيمَّ الأحشاءِ من حرِّ الهَوى وموكلاً بالحزنِ آنسَ طرفَهُ
أعزز علي بأن أرى
أعزِز عليَّ بأن أرى في ساحَتي خدَّيكَ شَيا فلئن بلغتَ الحِنثَ يا
جد وعد مغرما هجرت مليا
جُد وعد مُغرماً هجرتَ مَليا وَكَذا من سلا وكانَ خَليا يا مَلياً بالحُسنِ لبَّيكَ بالإح
- Advertisement -
تحمل من حياتي في يديه
تحمَّلَ مَن حَياتي في يَديهِ فوا أسَفي ويا شَوقي إليهِ تعالى اللَه يا طوبى لعينٍ
يا حياتي عند انقطاع رجائي
يا حَياتي عندَ انقِطاعِ رَجائي من حَياتي لا خابَ فيكَ رَجائي يا شِفائي إِذا تَطاولَ سُقمي