- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
وليلة كاد المشركون محمدا
وليلةَ كادَ المشركون محمداً شَرى نفسَه للهِ إذ بِتَّ لا تَشري فباتَ مَبيتاً لم يكن لِيبيتَه
شرفت بك الأرض البسيطة بعدما
شَرُفتْ بكَ الأرض البسيطةُ بعدَما أُسكنِتَها وتجلّتِ الأقطارُ فالأرضُ حيثُ أقمت فيها جَنّة
وفي ذات السلاسل من سليم
وفي ذاتِ السلاسلِ من سُلَيْمٍ غداةَ أتاهمُ الموتُ المُبيرُ وقد هَزموا أبا حفصٍ عميراً
أجد بآل فاطمة البكور
أجَدَّ بآلِ فاطمةَ البكورُ فدمعُ العين منهلٌّ غزيرُ
- Advertisement -
فطوبى لمن أمسى لآل محمد
فطوبى لمن أمسى لآل محمدٍ وليّاً إماماه شُبير وشُبَّرُ وقَبْلَهما الهادي وصيُّ محمدٍ
فتى أخواه المصطفى خير مرسل
فتى أخواه المُصطفى خيرُ مُرْسَلٍ وخيرُ شهيدٍ ذو الجَناحين جَعْفَرُ
قف بالديار وحيهن ديارا
قفْ بالديارِ وحيِّهنَّ دِيارا واسقِ الرسومَ المّدمَع المِدرارا كانت تَحِلُّ بها النَّوارُ وزينبٌ
لا فرض إلا فرض عقد الولا
لا فرضَ إلاّ فرضُ عَقدِ الوَلا في أوّل الدهرِ وفي الآخِرَهْ لأهلِ بيتِ المُصطفى إنّهم
- Advertisement -
لذلك ما اختاره ربه
لذلك ما اختاره رَبُه لخيرِ الأنامِ وصيّاً ظَهيرا فقام بِخُمٍّ بحيثُ الغديرُ
وصدق ما قال النبي محمد
وصدَّقَ ما قالَ النبيُّ محمّدٌ وكان غلاماً حين لم يبلغِ العَشرا