- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
عشق المكارم فهو مشتغل بها
عَشِقَ المَكارِم فَهوَ مُشتَغِلٌ بِها وَالمكرماتُ قَليلةُ العُشّاق وَأَقام سوقاً لِلثّناء وَلَم تَكُن
وأبرز الخدر من ثنييه بيضته
وَأَبرَزَ الخِدر مِن ثنَييه بَيضته وأَعجل الرَوع نَصل السَيف يُختَرطُ فَثمَّ تَفديكَ مِنّا كُلّ غانية
غربت بالمشرق الشمس
غَرُبَت بِالمَشرِق الشَم سُ فَقُل لِلعَينِ تَدمَع ما رَأَينا قَطّ شَمساً
ولا أجمعت إلا عليك جميعها
وَلا أَجمَعَت إِلا عَليكَ جَميعُها إِذا ذُكِرَ المَعروفُ أَلبَسهُ العُرفُ
- Advertisement -
كأن بلاد الله في ضيق خاتم
كَأَنَّ بِلادَ اللَهِ في ضيقَ خاتم عَلَيَّ فَما تَزدادُ طولاً وَلا عَرضاً
الحمد لله رب العالمين على
الحَمدُ لِلَّهِ رَبَّ العالمينَ عَلى قُربي وَبُعدك مِنهُ يا ابن إِسحاقِ يا لَيتَ شِعري مَتى تَجدي عَليَّ وَقَد
ولقد أقول لشيبة أبصرتها
وَلَقَد أَقولُ لِشَيبة أَبصَرتُها في مَفرقي فَمَنَحتُها إِعراضي عَنّي إِليكَ فَلَستُ مُنتَهياً وَلَو
ضع السر في صماء ليست بصخرة
ضَعِ السِرَّ في صمّاء لَيسَت بِصَخرة صَلود كَما عايَنت مِن سائرِ الصَخر وَلَكِنَّها قَلبُ امرىءٍ ذي حَفيظَة
- Advertisement -
أعلل آمالي بكانت ولم تكن
أُعلِّلُ آمالي بِكانَت وَلَم تَكُن وَذَلِكَ طَعمُ السُّم والشهدُ في الكاسِ
يا دار مالك ليس فيك أنيس
يا دارُ مالكِ لَيسَ فيكِ أَنيسُ إِلا معالم آيُهُنَّ دُروسُ الدَهرُ غالَكِ أَم عَراك مِن البَلى