- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العثماني
ولرب أربع في الورى لم يكفها
وَلَرُبَّ أَربَعَ في الوَرى لم يَكفِها ما قد يُضافُ لها مَدَى الأَزمانِ عينٌ وأُذنٌ رؤيةٌ ورِوايةٌ
إذا فقدت منا حرارة روحنا
إذا فُقِدَت منا حَرارةُ رُوحِنا مُنِينا بموتِ الروحِ في جِسمها الدَني فإِن لم نحصِّن عقلنا بحَواسنا
ولرب غرقى أشغلوا بنفوسهم
ولَرُبَّ غَرقَى أُشغِلوا بنُفوسِهم عن صَيدِ ما في البحر من حِيتانِ كالبعضِ غاصوا بالخَطاءِ فأغفلوا
إن الفروع تجيء مثل أصولها
إن الفُروعَ تجيءُ مثلَ أُصُولُها والأصلُ تَعرِفُهُ من الأَغصانِ كلُّ ابنِ انثَى يعتزي لفُلانةٍ
- Advertisement -
سكن قراعا انت شوط مجاله
سَكِّن قِراعاً انت شَوطُ مَجالهِ لَدَدٌ بغيرِ مُهنَّدٍ وسِنانِ كم فيكَ من هذي الملاحم طعنةٌ
من المحال اجتماع القبح والحسن
من المُحالِ اجتماعُ القُبح والحُسُنِ فالحمدُ للّه نافي الشَينِ عن حَسَن فالخَلقُ يحسن بالخُلق الجميل ولا
ما حيلتي ان العداة كثيرة
ما حيلتي ان العُداةَ كثيرةٌ فالجِسمُ والدنيا مَعَ الشَيطانِ لو كان ضِدٌّ واحدٌ لَلَقِيتُهُ
يا أيها النحرير من
يا أيها النحريرُ مَن كلٌّ إليهِ مُفتقِر هاك المعمَّى يا فتى
- Advertisement -
إن السياسة لم تصلح لذي جسد
إن السياسةَ لم تَصلُح لذي جَسَدٍ لكنَّها مِحنةٌ من أَعظَمِ المِحَنِ فان بُلِي الحازمُ النَدبُ الرشيدُ بها
يا من يضايقني ويؤثر شدتي
يا مَن يُضايِقُني ويُؤثِرُ شِدَّتي ما انتَ إِلَّا مُرفِدٌ ومُعينُ فالضِيقُ لي في الجُوع قُوتٌ وَهوَ لي