- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العثماني
لا تبدلن غالي الزمان ببخسه
لا تُبدِلَن غالي الزمانِ ببخسِهِ فتُعوَّضَ الدينارَ منهُ بفَلسِهِ رَعياً لَمن جَعَلَ الحِمامَ رقيبهُ
غاب الشقيق لذا شقت مرائره
غابَ الشقيقُ لِذا شُقَّت مرائرُهُ شقيقُهُ ولَقَد غابت بصائرُهُ اخٌ شقيقٌ شفيقٌ بُحنَ أَدمُعُهُ
إن شئت أن تحظى بما
إِن شِئتَ أن تَحظَى بِما يُهدي إلى العقل الإنارَه عُد المرارةِ كالحلا
أضحي وأبصاري تغض وتبصر
أُضحِي وأبصاري تغضُّ وتُبصِرُ وتبيتُ أفكاري تصوغُ وتَكسِرُ بل أبتدي طوراً وطوراً انتهي
- Advertisement -
ما للهدى كالأربع الأدراس
ما للُهدَى كالأَربُع الأَدراسِ أو كالرُقودِ بهَبوةِ الأَرماسِ ما للحقائقِ والحُقُوقِ كأَنَّها
إن الشجاعة في التحمل للأذى
إِنَّ الشَجاعةَ في التَحَمُّل للأَذى تسمو الشَجاعة في التَغَلُّبِ والظَفَر والصبرُ أَفضَلُ خَلَّةٍ لكِنَّما
يا لقوم قد تناهى وانتشر
يا لقومٍ قَد تَناهى وانتَشَر غَيُّهم في كلِّ قُطرٍ واشتَهَر أَيُّها القومُ الذينَ انتَجَعوا
ما ليس تقبله العقول بلذة
ما ليسَ تقبلُهُ العقولُ بلَذَّةٍ لا يسقر بها زماناً وافِرا فَلِذا تَرى عَملَ التُقى في عقل من
- Advertisement -
وما ظاهر يوما بأمن وراحة
وما ظاهرٌ يوماً بأَمنٍ وراحةٍ سِوى من أحبَّ الإِختلاءَ مدى العُمرِ ولا ناطقٌ في الناسِ من دونِ خَشيةٍ
لعمرك إن الصبر غايته القدر
لَعَمرُكَ إِنَّ الصبرَ غايتُهُ القَدرُ وحَسبُكَ قَدرٌ من خلائِقِه النصرُ تَشُبُّ الأَعادي في جوانِحِكَ اللَظى