- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العثماني
لم تكف غاية بالحلي إذ أثرت
لم تكفَ غايةٌ بالحلي إذ أثَرَت هَلاكَ أَكمَهِ قلبٍ طامحِ النَظَر فاختارت الطيبَ كيما تستقيدَ بهِ
سبلت على شمس الهدى الأستار
سُبِلت على شمس الهُدَى الأَستارُ واحتَفَّها رأدَ الضُحَى الإِسرارُ وتبرقعت عينُ الحقيقةِ بِالعَمَى
أيها الواعظ المحاول مدحا
أَيُّها الواعظُ المُحاوِلُ مدحاً لا اتِّلادَ الفضائِل المُستلَذَّة أنتَ كالفاسقِ الذي ليسَ يبغي
العدل يبني والأمان يشيد
العدلُ يبني والأمانُ يشيِّدُ والجورُ يُفني والهوانُ يُبدّدُ والصدقُ أعظمُ ما يُرامُ ويُبتَغَي
- Advertisement -
أي محتد الخطر المؤيد
أَي مَحتِدَ الخَطَر المؤَيَّد وأَرُومةَ الفخر الموَطَّد لا زلتَ تزهو بالبَها
يا من أضل السعي خذ لك مرشدا
يا مَن أضلَّ السعيَ خُذ لكَ مُرشِداً وبهِ إذا رمُتَ الرشادَ استرشدِ وإذا أردتَ السيرَ في سُبُلِ الهُدَى
إنما الصحة خير وافر
إنما الصَحَّةُ خيرٌ وافرٌ ليسَ يدريهِ سِوَى مَن فَقَدَه فاحمَدِ اللَه إذا اصبحتَ في
وما اسم على حرفين جاء ثلثة
وما اسمٌ على حرفينِ جاءَ ثلثةً لتعريفهِ أَل لا لتعريفِ عدِّهِ وفي قلبهِ فعلٌ وحرفٌ كِلاهما
- Advertisement -
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
ومن نَكَدِ الدُنيا على الحُرِّ أَن يَرَى عَدُوّاً لهُ ما من صَداقتِهِ بُدُّ وانكدُ منهُ صاحبٌ لَستَ عالماً
أينعى قتيل قد قضى مستشهدا
أَيُنعَى قتيلٌ قد قَضَى مستشهداً أًيٌبكًي شهيدٌ صارً للحقِّ مَشهَدا أَيُرثَى الذي لم يَرثِ يوماً لنفسهِ