- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العثماني
الحب يبتلع الأتعاب قاطبة
الحُبُّ يبتلعُ الأَتعابَ قاطبةً فمالِكُ الحُبِّ لن يستشعرَ التَعَبا ومَن غدا فاقداً حُبَّ الإله فلا
ألا فالكرى خل ردي مضيع
أَلا فالكَرَى خِلٌّ رديٌّ مُضِّيعٌ حيوةَ الوَرَى هدراً بجنحِ الغياهبِ فمَن لم يكُن مستيقظاً ومُصلِّياً
يشير العقل بالموجب
يُشيرُ العقلُ بالمُوجَب لطبعٍ بالهُدَى أَحجَب تراهُ مُوجِباً عَمداً
صاح ليس النسك في لبس العبا
صاحِ ليس النُسكُ في لُبس العَبا لا ولا التجريدُ في سُكنَى الرُبَى إنما الزُهدُ بِطَرحِ الكونِ وال
- Advertisement -
لا تكثرن من الكلام فإنما
لا تُكثِرَنَّ من الكلامِ فإِنَّما هَذرُ الكلامِ نتيجةُ الإِعجاب وإذا اضطُرِرتَ فجاوبَنَّ مُسائِلاً
أيا راهبا إن شئت تحظى بنعمة
أَيا راهباً إِن شِئتَ تحظى بنِعمةٍ فخَف سَلبَها وافكُر بِتلكَ العواقبِ وعاصِ هَوَى النفسِ اللَجُوجِ وجافِيَن
تدثر بالصواب تنل ثوابا
تَدَثَّر بالصَوابِ تَنَل ثَواباً من الرحمنِ فَهوَ أَبَرُّ ثَوبِ أَلَا إنَّ الأنامَ بِلا صَوَابٍ
يا مزدهين بحسنهم وجسومهم
يا مُزدَهَينَ بحُسِنهم وجُسومِهِم الحُسنُ ظِلٌّ والجُسومُ تُرابُ قد غَرَّكُم ماءُ الحيوةِ لجهلِكُم
- Advertisement -
شرة الأسباب في كل امرئ
شِرَّةُ الأَسبابِ في كُلِّ امرِئٍ قُوَّةُ الشَهوةِ ثُمَّ الغَضَبِ فاقطَعَنَّ الأصل تأمَن فَرعَهُ
من لي بذنب ساق لي من منيتي
من لي بذَنبٍ ساقَ لي من منيتي عِندَ البعادِ تَذكُّراً وعِتابا عَتباً رَبِحتُ به رِضىً من سَيِّدي