- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر المملوكي
لا تسع في أمر ولا تعمل به
لا تسع في أمر ولا تعمل به ما لم يزنه لديك عقل ثان فالشعر معتدلٌ بوزن عروضه
كل قلب علي كالصخر ما لا
كُلُّ قَلْبٍ عَلَيَّ كالصَّخْرِ ما لا نَ وَهَيْهاتَ أَنْ تَلِينَ الصُّخُورُ مُغْلَقُ البابِ ما تلا سُورة الفت
بنفسي حبيبا إن تهبت لثمه
بنفسي حبيبا إن تهبت لثمه مخافة هجر أو فرارا من الوزر أشرت إلى أعطافه وضممته
دنياك كالحمام لا تقتضى
دنياك كالحمام لا تقتضى نعيمها إلا بنار الجحيم فاستغن بالخلوة إن كنت ذا
- Advertisement -
وكان الناس إذ مدحوا أثابوا
وَكانَ النَّاسُ إذْ مُدِحُوا أَثابُوا ولِلكُرَماءِ بِالمَدْحِ افتِخارُ وَكانَ العُذْرُ في وَقْتٍ وَوَقْتٍ
عذول لست أسمع منه عذلا
عذولٌ لست أسمع منه عذلاً على غيداء مثل البدر تمَّا له طرفٌ ضريرٌ عن سناها
لكم أياد عذاب لي مواردها
لَكُمْ أَيَادٍ عِذابٌ لي مَوارِدُها والوَفْدُ مِنهنَّ بَينَ الوِرْدِ والصَّدَرِ والبَرْدُ يَمْنَعُني مِنها على ظمأي
آها لشمل وقد وهى سلكه
آهاً لشملٍ وقد وهى سلكهُ وكان ذا دُرٍّ بعبد الرحيم فليتني لاقيتُ منه الردى
- Advertisement -
محبوبتي دنيا جفت بعد ما
محبوبتي دنيا جفت بعد ما جادت وكانت نزهة الهائم كانت مع الإير زمان الصّبا
وقالع من جنتي خده
وقالع من جنتي خدّه نبتاً به العشاق قد هاموا يقول محتجاً إذا لمتهُ