- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر المملوكي
من ظن أن السيف يغمد صارما
مَن ظَنَّ أَنَّ السَّيفَ يَغمِدُ صَارِماً مازالَ في أَيْدِي المَمالكِ مُنتَضَى وَلَئِنْ مَضَى لِسَبيلهِ فَبِحقّهِ مِن
وما منة الخباز عندى قليلة
وَما مِنَّةُ الخَبَّازِ عِندِى قَلِيلَةٌ لِقَرْضيَ منهُ وَهْوَ في عُسرتى يٌغضي وَقَدْ كُنتُ مِثلَ اللَّيثِ آكِلْ فَرِيستي
عش يا إمام العلى والعلم ذا نعم
عشْ يا إمام العلى والعلم ذا نعمٍ لقاصر السعي مثلي طامح الأمل أقسمت ما عثرت بالفقر لي قدمٌ
هنئت بالعيد السعيد وهنئت
هنئت بالعيد السعيد وهنئتْ ببقائك الأعياد والأعوام عيد يعود حماك ألف مثله
- Advertisement -
أقول إذ لاح مداد على
أقولُ إذْ لاحَ مدادٌ على مبسمِهِ المنتظمِ الدرِّ ذلكَ طلسمٌ على مطلبٍ
وكم سيد يستوجب الرفع قدره
وَكَمْ سَيِّدٍ يَستَوْجِبُ الرَّفعَ قَدْرُهُ غَدا شَاكياً مِن لَحْنِ أَيَّامهِ خَفْضَا ومُسْتَثْقَلٍ يُدْعَى رَئيساً لِقَومهِ
قالت وقد هاجرتها
قَالَتْ وَقَد هَاجَرْتُها في الصَّوْمِ أُفِّ عَليكَ بَعْلا كانتْ عليكَ وَظِيفَةٌ
يا سيدي إن طاب وقت ولائنا
يا سيدي إن طابَ وقت ولائنا لفظاً ففي معناه منك تعسف أنا في المديح أشبب الوصف الذي
- Advertisement -
يا رب ظبي على ظبي ظفرت به
يا رُبّ ظبيٍ على ظبيٍ ظفرت به فقام إيري مقام الطاعن اللبق وكاد يخترق الإثنين ذاك لذا
لنا من وزير الشام بر يحثه
لنا من وزير الشام برّ يحثُّه مكارم شمس الدين حيث تليق وأقسم لا نشكو عدوّ زماننا