- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصور
يشير العقل بالموجب
يُشيرُ العقلُ بالمُوجَب لطبعٍ بالهُدَى أَحجَب تراهُ مُوجِباً عَمداً
صاح ليس النسك في لبس العبا
صاحِ ليس النُسكُ في لُبس العَبا لا ولا التجريدُ في سُكنَى الرُبَى إنما الزُهدُ بِطَرحِ الكونِ وال
لا تكثرن من الكلام فإنما
لا تُكثِرَنَّ من الكلامِ فإِنَّما هَذرُ الكلامِ نتيجةُ الإِعجاب وإذا اضطُرِرتَ فجاوبَنَّ مُسائِلاً
أيا راهبا إن شئت تحظى بنعمة
أَيا راهباً إِن شِئتَ تحظى بنِعمةٍ فخَف سَلبَها وافكُر بِتلكَ العواقبِ وعاصِ هَوَى النفسِ اللَجُوجِ وجافِيَن
- Advertisement -
يا مزدهين بحسنهم وجسومهم
يا مُزدَهَينَ بحُسِنهم وجُسومِهِم الحُسنُ ظِلٌّ والجُسومُ تُرابُ قد غَرَّكُم ماءُ الحيوةِ لجهلِكُم
تدثر بالصواب تنل ثوابا
تَدَثَّر بالصَوابِ تَنَل ثَواباً من الرحمنِ فَهوَ أَبَرُّ ثَوبِ أَلَا إنَّ الأنامَ بِلا صَوَابٍ
شرة الأسباب في كل امرئ
شِرَّةُ الأَسبابِ في كُلِّ امرِئٍ قُوَّةُ الشَهوةِ ثُمَّ الغَضَبِ فاقطَعَنَّ الأصل تأمَن فَرعَهُ
من لي بذنب ساق لي من منيتي
من لي بذَنبٍ ساقَ لي من منيتي عِندَ البعادِ تَذكُّراً وعِتابا عَتباً رَبِحتُ به رِضىً من سَيِّدي
- Advertisement -
ما مرأة السوء إلا وهدة العطب
ما مرأَةُ السَوءِ إِلَّا وَهدةُ العَطَبِ فاحذَر بِلاها وإن نادت فلا تُجِبِ ذَرها تَشُقُّ قميصاً انتَ لابسُهُ
إلى ما لا تكف عن المعيب
إلى ما لا تَكُفُّ عنِ المَعِيبِ وشمسُ العُمر مالت للمَغِيبِ ومالكَ جائلاً بهوَى التَصابي