تصفح التصنيف
المخضرمون
ألا من مبلغ عني خراشا
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي خِراشاً وَقَد يَأتيكَ بِالنَبَإِ البَعيدُ وَقَد يَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لا
رب غلام قد جرى في فقرته
رُبَّ غُلامٍ قَد جرى في فِقرَته
ماءَ الشبابِ عنفوانَ سَنبتِه
أنعَظَ حتى اشتدَّ سَمُّ سُمّتِه
لعمرك والمنايا غالبات
لَعَمرُكَ وَالمَنايا غالِباتٌ عَلى الإِنسانِ تَطلُعُ كُلَّ نَجدِ لَقَد أَهلَكتِ حَيَّةَ بَطنِ أَنفٍ
ألا أبلغ لديك بني لؤي
ألا أبلغ لديك بني لؤي على الشنآن والغضب المردي بأن الله رب الناس فرد
أظن ولا أدري وإني لقائل
أَظُنُّ وَلا أَدري وَإِنّي لَقائِلٌ لَعَلَّ الغُلامَ الحَنظَلِيَّ سَيُنشَدُ إِذا جاءَ خَصمٌ كَالحِفافِ لَبوسُهُم
أبلغ عليا أطال الله ذلهم
أَبلِغ عَلِيّاً أَطالَ اللَهُ ذُلَّهُمُ أَنَّ البُكَيرَ الَّذي أَسعَوا بِهِ هَمَلُ السِلمُ سِلمٌ وَلا يَنفَكُّ ضِغثُهُمُ
لما رأيت بني نفاثة أقبلوا
لَمّا رَأَيتُ بَني نُفاثَةَ أَقبَلوا يُشلَونَ كُلَّ مُقَلِّصٍ خِنّابِ فَنَشيتُ ريحَ المَوتِ مِن تِلقائِهِم
لحى الله جدا راضعا لو أفادني
لَحى اللَهُ جَدّاً راضِعاً لَو أَفادَني غَداةَ التَقى الرَجلانِ في كَفِّ ساهِكِ فَإِن تَزعُمي أَنّي جَبُنتُ فَإِنَّني
إنك لو أبصرت مصرع خالد
إِنَّكِ لَو أَبصَرتِ مَصرَعَ خالِدٍ بِجَنبِ السِتارِ بَينَ أَظلَمَ فَالحَزمِ لَأَيقَنتِ أَن البَكرَ لَيسَ رَزِيَّةً
ما لدبية منذ العام لم أره
ما لِدُبَيَّةَ مُنذُ العامِ لَم أَرَهُ وَسطَ الشُروبِ وَلَم يُلمِم وَلَم يَطِفِ لَو كانَ حَيّاً لَغاداهُم بِمُترَعَةٍ