تصفح التصنيف
المخضرمون
يا للرجال لأمر هاج لي حزن
يا لَلرِّجَالِ لأمرٍ هَاجَ لِي حَزنٍ لَقَدْ عِجِبْتُ لِمَنْ يبكي عَلَى الدِّمنِ إنِّي رَأَيْتُ قَتِيلَ الدَّارِ مُضْطَهَداً
من يفعل الحسنات الله يشكرها
مَنْ يَفْعَلِ الحَسَنَاتِ اللهُ يَشْكُرُهَا والشَّرُّ بالشَّرِّ عِنْدَ اللهِ سِيَّانِ وإِنَّما قُوَّةُ الإنْسانِ ما عَمُرَتْ
أنفق وأخلف ولا تكسب بمأثمة
أَنفِقْ وأَخْلِفْ ولا تكْسَبْ بِمَأثمةٍ مَالاً ولا تَكْتَسِبْ مَالاً بقِنْيَانِ
تركتم جاركم لبني سليم
تَرَكْتُمْ جَارَكُمْ لِبَنِي سُلَيْمٍ مَخَافَةَ حَرْبِهِمْ عَجْزاً وَهُونَا فَلَوْ حَبْلاً تَنَاوَلَ من عُقيلٍ
لقد علم الأحزاب حين تألبوا
لقد علمَ الأحْزَابُ حِينَ تألّبُوا عَلَيْنَا وَرَامُوا دِينَنَا ما نُوادِعُ أَضَامِيمُ مِنْ قيسِ بنِ عيلانَ أَصْفَقَتْ
فكفى بنا فضلا على من غيرنا
فَكَفَى بِنَا فَضْلاً عَلَى مَنْ غَيْرِنَا حُبُّ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ إِيَّانَا
إنك عمر أبيك الكريم
إِنَّكِ عَمْرُ أَبيكِ الكَرِي مِ إنْ تَسْأَلِي عَنْكِ مَنْ يَجْتدِينا فإنْ تَسْألي ثُمّ لا تُكذَبِي
فلا تتهدد بالوعيد سفاهة
فَلاَ تَتَهدَّد بالوَعِيدِ سَفَاهَةً وأوْعِدْ شُنَيْفاً إنْ غَضِبْتَ وواقِمَا
ألا هل أتى غسان في نأي دارها
ألاَ هَلْ أَتَى غَسَّانَ في نَأْيِ دَارِهَا وَأَخْبَرُ شَيءٍ بالأُمُورِ عَليمُها بأنْ قَدْ رَمَتْنَا عَنْ قِسِيٍّ عَدَاوَةً
فلا وأبيك ما بين واسط
فَلاَ وَأَبيكَ ما بينَ وَاسِطٍ إلى رُكْنِ سَلْعٍ من عَوانٍ ولا بِكرِ أَحَبُّ إلى كعبٍ حَدِيثاً وَمَجْلِساً