تصفح التصنيف
المغرب
قل للذي رام تفريقا وشيطنة
قُل لِلَّذِي رَامَ تَفريقاً وشَيطَنَةً مَا بَين إِخوَانٍ أَم مَع أبٍ لانوا أتعَبتَ نَفسكَ في الأوهامِ تَطلُبها
يا ظبية مازلت أتبع ظلها
يَا ظبيةً مازلتُ أتبعُ ظِلَّها حَتى ظفِرتُ بِهَا وجادَ زَمَاني شَرَدَت ومَا كَانَ الشُّرودُ جَفاوةً
وشادن من بني النصارى
وشَادنٌ مِن بَني النَّصَارى فِي خَدِّهِ خالٌ وَنونُ قَد قلتُ هَجراً فقَالَ سِيسِي
ما كنت أعرف ما الهوى حتى اتى
مَا كنتُ أعرفُ مَا الهَوى حتى َاتى وطغى عَلَىَّ وللِهَوَى طُغيانُ وبُليتُ بِالشَّاوي وزَادَ بَلِيَّتي
وجمرة الوجنة ذاب
وَجَمرَةُ الوَجنَةِ ذَا تُ لَهَبٍ فِي بَدَنِ ودُرُّ ثَغرِكَ وَمَا
يا ذا الذي عنده حياتي
يَا ذَا الَّذِي عِندَهُ حَيَاتِي بِاللهِ بِاللهِ أَبقِ عَنِّي ويومَ إِذ زَارَني رِفَاقي
أتيت بإذن أم أتيت بلا إذن
أتيتَ بِإِذنٍ أم أتيتَ بلا إذنِ إذا لم يَكُن إذنٌ بِرَبِّكَ فاترُكني أبوكَ على علمٍ بأنَّكَ فاتِني
بمقرطق قلبي تعلق ليت لي
بِمُقَرطَقٍ قلبي تَعَلَّقَ لَيتَ لي مَعَهُ زماناً بعدَهُ أَزمانُ قد كان يُمكنني أكاتِمُهُ الهَوى
قالوا تحب محمدا ومحمد
قَالوا تُحِبُّ مَحَمَّداً ومحمَّدٌ يَقلاكَ فِي سرٍّ وفي إعلانِ قلتُ اتركوا عني مَلامَ مُحَمَّدٍ