تصفح التصنيف
المغرب
قد طال بي شوق إلى لقياكا
قَد طَالَ بِي شَوقٌ إلى لُقيَاكَا وَاليَومَ وافاني الزَّمَانُ بِذاكَا إِني لأشكُرُ لِلزَّمَانِ صَنِيعَه
عبد العزيز أنا فداك
عَبدُ العَزيزِ أنَا فِدَاكَ مِن كُلِّ مَكرُوهٍ دَهَاك إِني دَعَوتُكَ فَلتُجِب
ما أبصرت عيني بها عيناك
ما أبصَرت عَيني بهَا عَينَاكِ سُبحَانَ خَالِقَى الَّذي سَوَّاكِ يا رَبَّةَ الحُسنِ الَّتي لِجَمالِهَا
لئن فتكت سود العيون بمهجتي
لَئِن فَتكَت سودُ العُيونِ بِمُهجَتِي فكَم أورَدَتنِي زُرقُهَا مَوردَ الهَلكِ وكم لصُنُوف الرَّاح رُحتُ مَعَاقِرا
لم أستمع لشكاية من شاك
لَم أستَمِع لِشِكَايَةٍ مِن شاكِ هَذي الحقِيقَةُ لا حِكَاية حَاكِ كُنَّا نَتِيه بِأنَّنا شُعَراءُ مِن
لو أن ظله على
لَو أنَّ ظلَّهُ علَى رأسِ مُصارِعٍ سَقَط لَسُحِقَ الرأسُ فَظِلُّهُ
لو قيل من بني الحمراء قاطبة
لو قيلَ مَن بِني الحَمراءِ قاطبة يسبِي عُقولَ البرَايا قلتُ بَلُوطُ قالُوا إذن لو بَدا بحُسنِ طَلعَتِه
أأحبس في الضنى عشرين يوما
أأُحبَسُ فِي الضَّنَى عشرِينَ يَومَا عَلَى قُربِ الديَّارِ وَلاَ أرَاكَا وَلَو قد غِبتَ عَنِّي نِصفَ يَوم
ما بال عينيه قد التقيتا
ما بالُ عَينَيهِ قد التقيَتا بوَجههِ كَمَن له الموتُ أتَى فقلتُ مَن هَذا ولا تَشتاطُ