- Advertisement -
تصفح التصنيف
المغرب
تشرفت الأحبة بالحضور
تَشرَّفتِ الأحِبَّةُ بِالحضورِ بِعُرسِ أبي المَعالي ابنِ البَشيرِ فقرَّت أعينٌ منهم وعنهم
ليس مصر وطنا لي
ليسَ مِصرٌ وَطناً لي غيرَ أنَّ القَلبَ مصري نِصفُ شَهرٍ مَرَّ لي في
أحن إلى مصر وما أنا من مصر
أحِنُّ إلى مِصرٍ وما أنَا مِن مِصرٍ ولكنَّ طَيرَ القَلبِ أعرَفُ بِالوَكرِ فلولا هَوَى مِصرٍ وحُبِّي لأهلِها
شبل القساور من أبناء مزوار
شِبل القَساورِ من أبناءِ مزوارِ ومَن يُفَدَّى بِأسماعٍ وأبصَارِ ومن تَعاظمَ قَدراً في سماءِ عُلاً
- Advertisement -
عبد ببابك خده قد عفرا
عبدٌ بِبابكَ خَدُّه قد عَفَّرَا حاشاكَ تَسمَعُ فيه قولاً مُفتَرى عبدٌ عَلِمتَ وفاءَه وصفاءَه
قد سمعت الرثاء نظما ونثرا
قد سمِعتُ الرثاءَ نظما ونَثراً وطويلَ الأنين سِراًّ وجَهرا غيرَ أنِّي أقولُ غيرَ مُبَالٍ
أبي عمدتي سؤلي منائي وسيلتي
أبي عُمدتي سُؤلي مُنائي وسيلَتي نِدائي رَجائي سيدي سُؤددي ذُخري لقد كنتَ تَرعاني وترعَى بُنوّتي
مما ابتلى الله به مراكشا
مِمَّا ابتَلى اللهُ به مُراكِشاً مُحتسِبٌ مُخنَّثٌ صغيرُ ليس له شُغلٌ سوى هَزٌّ لرِد
- Advertisement -
كل هذا خوف فقر ولقد
كلُّ هذا خوفَ فَقرٍ ولقد كتبَ اللهُ له أن يَفتَقِر فسَلوا الجدرانَ لمَّا عُلِّق اس
يا من بدرهم مكسه مغرور
يا مَن بِدرهِم مكسه مَغرُورُ إخسَأ فإنكَ بيننا مَقهورُ عارٌ على السَّرسارِ يَجهلُ قَرهُ