تصفح التصنيف
اليمن
إذا كنت في علم الأصول موافقا
إذَا كُنْتَ في عِلْمِ الأُصولِ مُوافِقاً بِعَقْلِكَ قَوْلَ الأَشْعَرِيِّ المسدّدِ وعامَلْتَ مَوْلاكَ الكَريمَ مُخالِصاً
مرح الجياد مع رقص الهجان كذا
مَرْحُ الجِيادِ مَعَ رَقْصِ الهِجانِ كذا حَرُّ الجِلادِ أَراهُ جُلَّ مَقْصُودي أَضْحَى غَرامي وتَهْيامي ومُطَّرَبي
أنعمت بالنعم التي
أَنْعَمتَ بالنّعَمِ التي قَدْ أَتْعَبَتْ حُسّادَها فاكْبِتْهُمُ بِدَوامِها
يا زينة الدهر وعين الوجود
يا زِينَةَ الدّهْرِ وعَيْنَ الوُجُودْ وَصْلُكَ قَدْ بَدّلْتَهُ بالصُّدودْ ما بَالُ ذاكَ الحالِ قَدْ حالَ مِنْ
تراه عن وداد الخل حادا
تَراهُ عَنْ وِدادِ الخِلِّ حَادَا وَزَادَ عَلى تَبَاعُدِهِ بِعادا إذا أَبْدَيْتَ عُذْراً للمطايا
إلى الدرعية الغراء تسري
إلَى الدِّرْعِيَّةِ الْغَرَّاءِ تَسْري فَتُخْبِرُها بِمَا فَعْلَ الْجُنُودُ وتَصَرُخُ في رُبا نَجْدٍ جِهاراً
الأمر لله وحده
الأمْرُ للهِ وَحْدَه فاقْصِدْهُ في كُلِّ شِدَّه وكَيْفَ يَقْصِدُ عَبْداً
محمد قطع الآمال ممن
مُحَمدُ قَطِّعِ الآمالَ مِمّنْ تُرَجِّيهِ وَثِقْ باللهِ وَحْده وإنْ جاءَتْكَ شِدَّاتٌ ثِقالٌ
نظام هو الدر الثمين منضدا
نظامٌ هُوَ الدُّرُّ الثَّمينُ مُنَضَّدا يسائِلُ عَمَّنْ أَمَّ للذِّكْرِ مَسْجِدَا وَلا شَكَّ أَنَّ الذِّكْرَ في كُلِّ مَوْطِنٍ
أقول بعد الحمد
أَقولُ بَعْدَ الْحَمْدِ للهِ فَوْقَ الْعَدِّ مُسَلِّماً مُصَلِّيا