تصفح التصنيف
اليمن
قد مد مطرفه السحاب
قَدْ مَدَّ مَطْرَفَهُ السَّحابْ والغَيْثُ آنَ لَهُ انْسِكابْ والرَّوْضُ أَصْبَحَ باسِماً
مولاي يا فرد العلى والملا
مَوْلايَ يا فَرْدَ الْعُلى والْمَلاَ وزِينَةَ الْمَجْلس والْمَوْكِبِ وفَارِسَ الْخَيْلِ لَدَى مَرْحِها
سددت الأذن عن داعي التصابي
سَدَدْتُ الأُذْنَ عَنْ دَاعي التَّصابِي فَلاَ دَاعٍ لَدَيَّ ولا مُجِيبُ وأنْفَقْتُ الشَّبِيبَةَ غَيْرَ وانٍ
هذا العقيق فقف على أبوابه
هَذَا العَقِيقُ فَقِفْ عَلَى أَبْوابِهِ مُتَمايِلاً طَرَباً لِوَصْلِ عِرَابهِ يا طَالَ ما قَدْ جُبْتَ كُلَّ تنُوفَةٍ
مسامع من ناديت يا عمرو سدت
مَسامِعُ مَنْ نادَيتَ يا عُمْرُو سُدَّتِ وصُمَّتْ لَدَى صَفْوٍ مِنَ النُّصْحِ صُمَّتِ لَعَمْرُكَ ما في الّركْبِ ذُو لَوْعَةٍ وَلا
الذي لاح وهو فصل الخطاب
الّذي لاحَ وَهْوَ فَصْلُ الخِطابِ بَعْدَ حَمْدِ الْمُهَيْمنِ الوَهّابِ إنَّ ذِكْرَ الإلَه في أَوَّلِ الْمَلْ
من ظن في بعمته أنها
مَنْ ظَنَّ في بِعْمَتِهِ أَنَّها زائِلَةٌ فَهوَ بِها في عَذابْ ورُبّما نَغَّصَ عَيْشَ الفَتَى
يا إمام الأنام قد ضجر الناس
يا إِمامَ الأَنَامِ قَدْ ضَجِرَ النّا سُ بِإبٍّ وأَنْتَ للناسِ أَبُّ سِرْ بِنا نَحْوَ جِبْلَةٍ أَوْ فَعُدْ نَح
يا سيدا سودته المكرمات كما
يا سَيِّداً سَوَّدَتْهُ المكْرُماتُ كَما قَدْ سَوَّدَتْ قَبْلَهُ آباءَه النُّجُبا إِنَّ السِّيادَةَ أَنْحاءٌ وأَشْرَفُها
مضى غير مذموم زمان شبابي
مَضَى غَيْرَ مَذْمُومٍ زَمانُ شَبابِي ومَا كانَ فِقْداني لَهُ بِحِسابي مَضَى طاهِرَ الأَذْيالِ ما شابَ صَفْوَهُ