تصفح التصنيف
اليمن
أنا المذنب الجاني على حالة
أَنا الْمُذْنِبُ الجاني عَلَى حالَةٍ ولكِنَّني أَرْجو قَبُولَ دُعائي فَبَابُ الرَّجا ما ضَاقَ عَنِّي وإنْ يَضِقْ
إذا نلت الكفاف بدون هم
إِذا نِلْتَ الكَفَافَ بِدُونِ هَمٍّ عَلى عِزٍّ فَذَاكَ هُوَ الغَناءُ وإنْ نِلْتَ الكَثِيرَ عَلَى خُضُوعٍ
لا يزال الذي يراعي البرايا
لاَ يَزالُ الذي يُراعِي البَرايَا ويُرْجِّي رِضَاهُمُ في عَنَاءِ كَيْفَ يَسْلُو عن الكُدُوراتِ قَلْبٌ
فاحمل القرآن كي يقرأه
فاحمل القرآن كي يقرأه واحد العصر الولي بن الولي وهو ابن الطاهر الحداد
المحراب
عادَ، والأَرْبَعونَ تُغْلِقُ بابَه فطَوَى عن غَرامِهِ أَثوابَه وتَوَلَّتْ أحلامُ طَيْشِ الثّلاثينَ
الغدر
كَفْكِفا دَمْعي وقُولا لي كَفى سامَحَ اللهُ فُؤادي وعَفا ما على دَمعي وأحزاني إذا
عودة
آبِقٌ يَسْتَغِيثُ في اللَّيلِ رَبَّه مُبْتَلًى يَشتكي هَواهُ وكَرْبَهْ يَذْرِفُ الدَّمعَ حائِرًا يَتَلَظَّى
رباه
يا عالِمًا بِالحالِ في كلِّ حال وعالِمَ الأَسرارِ والخافِيَةْ (تمّوزُ) قد عادَ، ولَمَّا يَعُدْ
الهدى ثانية
لَمْلَمْتُ أَحزاني وأوجاعِيَه وصِرْتُ لِلْعَودِ هُنا داعِيَةْ وقُدْتُ مِن رَيَّا نَسيمِ الصَّبا
حبيب
حبيبي جئتُ مِن بَعْدِ التَّنائي أتيتُ إليكَ يَسْبِقُني بُكائي أتيتُكَ والحياةُ تَرُومُ قَهْري