تصفح التصنيف
اليمن
حنين
شَرَى البَرْقُ عِندَ الفَجْرِ فاسْتَمْطَرَ الدَّمْعا وهَيَّجَ مَجْرُوحَ الفُؤادِ إلى صَنْعا فهاجَتْ صَباباتي وكُنَّ سَواكِنًا
مراكش عندا علي
لِهذا اللَّيلِ شَمْسٌ مَشْرِقِيَّهْ و(عند علي) طَلْعَتُها بَهِيَّةْ إذا (مَرَّاكشُ) الحَمراءُ تاهَتْ
جزائري
يا قلبُ أَيْنَكَ؟ أين وَلَّى خاطِري؟ وبأيِّ حَرْفٍ قَدْ أَخُطُّ دَفاتِري؟ لمَّا رَحَلْتَ إلى الحِسانِ وكُنتَ في
الرياض
عَهْدٌ جَديدٌ وشَوقٌ ما لهُ حَدُّ إلى الرّياضِ الّتي يَزْهُو بها المَجْدُ أَحُجُّ أطلالَ مَنْ حَبُّوا ومَنْ عَشِقُوا
مسقط
آيةٌ مِنْ بَديعِ سِحْرِ البَيانِ أُحْكِمَتْ ثمَّ فُصِّلَتْ في عُمَانِ الأُلَى يُؤمِنُونَ بِالشِّعرِ قُربى
أيا أحمد ابن مليك الزمان
أيا أحمد ابن مليك الزمان قدمت علينا قدوماً سعيدا ويا محيي الدين ألبستنا
الرباط
مِنَ البَسيطِ المُوَشَّى قالَ راويها يائيّةَ الحَرفِ ما أحلى قَوافيها إلى الرّباطِ وأنفاسِي مُرابِطةٌ
إلى البحرين
أَتَيْتُ إلى (البَحرينِ) أَسعى لِحُبِّها أَزُّفُّ إليها مُهْجَتي وبَيانِيا لِمَمْلَكةِ البَحرينِ شَعْبًا ودَولةً
صنعاء
تُرى على شَفَتِي مِنْ ثَغْرِها قُبَلُ وفي عيوني لإدمانِ الهَوى ثَمَلُ مِثلُ القَصيدةِ فوقَ النَّقْدِ أرفَعُها
دمشق
اذْكُري يومَ التقَيْنا مَجلسًا
نَفَسٌ مازَجَ منِّي نَفَسا
أبحرَ اللّيلُ ومِجْدافُ الهوى