تصفح التصنيف
اليمن
دمشق
شجاني مِن رُبا الفيحاءِ بَرْقُ وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ تَهَيَّبْتُ الوِصالَ وإنْ تَمادَى
دمشق
اذْكُري يومَ التقَيْنا مَجلسًا
نَفَسٌ مازَجَ منِّي نَفَسا
أبحرَ اللّيلُ ومِجْدافُ الهوى
اذكريني
اذكُرِيني
إنَّني واللَّيلُ في الدّنيا وحيدا
عادتِ الذِّكرى وأمسيتُ بَعيدا
كل بيت بثلاث يزدهي
كل بيت بثلاث يزدهي في اعتبار المكتري والمشتري وإذا ما فقدت واحدة
ما رضينا
أينَ مِنّي ظبيةُ الغزلانِ أينا؟ انطوى الوَصْلُ بنا يومَ التقينا وتَباعَدْنا وأنفاسُ الرُّبى
ليلاي
لَيْلايَ ليسَ لها وَطَنْ
ليس الحجازُ، ولا العِراقُ ولا اليَمَنْ
لَيْلايَ
قرطبة
جُيوشُ الهوى والحُزْنِ تَقتادُ أَدْمُعي وشَوقي وتَذْكاري وآيات مَرْبَعي وما لِي وما لِلبَانِ، قد بانَ عَهْدُهُ
تورية
أنا مُؤْمِنٌ أَحْبَبْتُ كُفَّارَ القُرى وعَشِقْتُ كافرةً مِنَ الوديانِ ورَفَضْتُ زَجْرَ الواعظينَ وقَوْلَهُمْ