تصفح التصنيف
اليمن
لعينيها
وتَسألُني قَصيدتيَ الجديدةْ وأحلامي وأوهامي العَنِيدَةْ وأقلامي ويَسألُ كُلُّ حَرْفٍ
عسل
أَأَذوقُ مِن شَفَتَيْكِ يا حُبّي عَسَلْ؟ ما عادَ يَكفي أَلفُ مِلْيونٍ قُبَلْ سأَموتُ مِن ظَمَإٍ إذا لم تَرْحَمي
أرشف ثغرا
هَدَأَ اللَّيلُ وغارتْ أَنْجُمٌ نَجْمَةٌ تَهوي، وتَعلو فيه أُخرى كُلَّما أَظلمَ حَولي مَجْلِسٌ
أغاضبها
أُغاضِبُها وتُغاضِبُني وأُقاطِعُها وتُقاطعُني ويَشُكُّ الآخَرُ في صاحِبِهِ
زبانية الهوى
قالتْ وفي الخَدَّينِ دَمْعٌ واكفُ: تأتي لِماذا؟ كان يكفي الهاتفُ عُدْ قبلَ أن يَدري زَبانِيَةُ الهَوى
عاوز إيه
زهرةٌ تَحْمِلُ فوقَ النِّيلِ زَهْرَةْ وشَذًى يَلْثِمُ وِجْدانيَ عِطْرَه زَهْرُهُ مِن أينَ للزَّهرِ عُيونٌ
بالله قفي
ما بالُ الحُبِّ مَشانِقُهُ تَغتالُ الصَّبَّ وتُحْرِقُهُ؟ والشَّوقُ الشَّوقُ مَطارِقُهُ
من ظن ظن
خُذِي، خُذِي قَلبي أسيرَ المِحَنْ فالبُعْدُ والصَّمْتُ أثارا شَجَنْ يا فِتْنَةَ المِحْرابِ في سَجْدَتي
غريبة
مَهْلًا حَبِيبَةْ
أنتِ ظاهرةٌ غَريبَةْ
يا أنتِ للمفتونِ آلهةٌ عَجيبةْ
ظامئ
عَلِّميني كيف أَجتاحُ خَيالِكْ كيف أمشي في حُبَيْباتِ رِمالِكْ عَلِّمِيني كيف أَهوى قَدَري