تصفح التصنيف
اليمن
بقايا جراح
الحُبُّ يا قلبي طواهُ الصَّباحْ وما انْطَوَتْ مِنَّا بقايا الجِراحْ الحُبُّ كالشَّيطانِ لا يَرْعَوِي
ظامئ
عَلِّميني كيف أَجتاحُ خَيالِكْ كيف أمشي في حُبَيْباتِ رِمالِكْ عَلِّمِيني كيف أَهوى قَدَري
ولا تلثمه
أزورُ الحبيبَ ولا أَلْثِمُهْ ؟! وما قال أهلًا وسَهْلًا فَمُهْ! فما كان أحلاهُ مِن صامتٍ
سافر
سافِرْ مَتى شِئتَ إلى أَضْلُعي بين دمي والرُّوحِ طابَ السَّفَرْ أَبْحِرْ إلى قلبي، وشَطِّ الهوى
ساكن قلبي
ما ضَرَّ سَاكنُ قلبي حينما بَعُدا لو أنّه في دمي أو في الحَشا رَقَدا أَهاجَهُ البَرْقُ مِن أشجانِ مَوْطِنِه
أرجو رضاك
هَبْنِي لَثَمْتُكَ في لَمَاكْ وهَتَفْتُ باسمِكَ يا (مَلاكْ) وحَلَفْتُ في شَرْعِ الهوى
الشعر
الشِّعرُ شَلَّالٌ على هاجِسي سقا فُؤادي، سَلْسَلًا ثَغْرُهُ يَعِيبُ شِعريَ بَعْضُ نُقَّادِهِ
أشتات
أنا، والقَصيدةُ، والحَبيبةُ، والقَلَمْ وصُداعُ يومٍ بالسّياسةِ والتَّحاوُرِ والأَلَمْ وهُمُومُ عُمْرٍ مُزِّقَتْ أوقاتُه
الربيع والشعر
وافاك مجتمع البلاد فرنم وصبا إليك مسبحاً ومتمتما وتدافعت(صنعاء) إليك كأنه