تصفح التصنيف
اليمن
لا اكتراث
رويه أو حطمي في كفه القدحا فلم يعد ينتشي أو يطعم الترحا لا لم يحس ارتواء أو يجد ظمأ
فاتحة
يا صمت ما أحناك لو تستطيع تلفّني، أو أنني أستطيع لكن شيئاً داخلي يلتظي
مدينة الغد
من دهور… وأنت سحر’ العبارة وانتظار المنى وحلم’ الاشارة كنت بنتَ الغيوب دهراً فنمَّت
نهاية حسناء ريفية
كما تذبل الداليات الصبايا ذوت في سخاء المُنى والعطايا وكالثلج فوق احتضار الطيور
حكاية سنين
مِنْ أينَ أبتدىءُ الحكايه؟
وأضيعُ في مَدِّ النِّهايَهْ
وأَعي نهايةَ دَورِهَا