تصفح التصنيف
اليمن
للحب
كيف انتهى الحبُّ وكيف ابتدى أوّاه هل وَّلى وولى سدى يا صانع الحب .. أجب ..خافقي
هي و الحزن الكبير
دموعُكِ الكبارُ لا تجيدُها
سوى تلك العيونْ
أحزانك الكبار لا تجيدُ عزفها
المريض
أيها القابع في بيتك والكون عريض
تقتل الأيام والساعات باليأس البغيض
وتمني نفسك الكسلى بملك مستفيض
الرحيل في الاعماق
وتقولينَ
لقدأ بحرنا في العشق .. دخلناه..
هزمنا البحرَ.. وحولناه
الطریق إلى الأجداث
الطریقُ إلى الأجداثِ
إني هنا كي أنحت الصفصاف في
نبضي على نغمٍ يهيم البحر في عينيهِ
بائع الورد
لم يعد ممكنا لك أن تغريني بقميصك المزركش
القمصان السماوية المتعالية و بناطيل الشارلستون
الأمر أصعب من ذلك بكثير
لا تتركيني
لا تتركيني للهوى المجنون وحدي
بين الأماني والحنين المستبد
يا رحلة الأشواق
تعال أحبك
القليل من مزاجك يكفي لليلة
بعض خطواتك نحوي
تملأ بحيرةً بالحنين و الأجنحة