تونس

انزلت عَن رمس من حنت له جانبا من دمعها المنسكب وضهيض في مقبرة تَشكو له

رياض البَساتين اشتاقها تبارك رَبي خلاقها فاوتار قَلبي ازهارها

معامل الروح ليست في مدارسنا آلاتها بين استاذ وَأَولاد لا تَفتَحوها إِذا كانَت لمرأتنا

عاينت زوجك يا مغرور ناصبة للناقمين عَلى زوجاتهم شركا فاحفظ شريكتك الحَسناء امنة

يَقول ابن باريز منتسبا لها وَله الحق باريز لي وَينشد في القوم انشودة ال

بينا تراني اجوب الأَرض مبتَهِجا تَلقى فؤادي أَليف الحزن منزعجا حَتّى كأني أَرى في عيشَتي صحفا

يجد الناس في اِرتياحي الى الظل م وَميلي لنشره الغازا لست أَهوى الظَلوم الا كما اه

يا زهرة الروض ما لي أَراكَ فَوقَ اللحود وَطالَما عفت قَبلا

ما اِحتيالي كنت ورداً ناعما أَو كنت شوك في تلال أَو فَلاة

سكنن روعك صاح لم أَكن الا لاحضان المحن شخصها حَتّى الصَباح