سوريا

لا يأمنن صروف الدهر إنسان ولا نوائبه فالدهر خوان فكم أباد من الماضين من ملك

هو الحب كم يقضي بإتلاف مهجتي ويأمرني أن أدفع الوجد بالتي وكيف وقلبي ذاب من فرط حسرتي

الله أكبر من خطب له شان قد شاب من هول ذاك الخطب ولدان رزية أصبح الإسلام في كدر

درب ماشي وَكُل الناس لاهين وَحنا بحطام الدَهر لاهين أَنا ون ساعد الرَحمن لاهين

بدئي بسم اللّه فيه البركه وحمده يمن لكل حرمه فالبدء بالذكر العظيم الميمنه

رفع الحجب عن بدور الكمال مرحباً مرحبا بأهل الجمال سادتي سادتي بحقي عليكم

يا مهاة البان يا ذات الدلال جل من أبدع ذا الوجه الجميل غلب الوجد وليل الهجر طال

يا مُعتلي مِن فُوق صَهوة عبيان أَدهم رُجوع الرأس سرجو يماني مضمر سَريع الجري بالكون لَو شان

أَبونا قال بالسابق وَجدناي لاجل الحَرب في الدُنيا وَجدناي سمحنا بِالدَم الغالي وَجدناي

أَنا لقابل الورج وَلاغيه وَلا لي بقسطموني ةلف الاغيه يا ناهي لا تجر الميل للغي