سوريا

يا ليلةً كانت لنا قينةً محسودةً من كل محسود عودي لنا باللَه عودي عسى

يا غوث كل امرءٍ أودى به الكمدُ عليك بعد إله العرش نعتمدُ أشكو لك الصبر يوم العيد فارقني

للَه در الشام يبرح سيدٌ عنها ويأتيها كريمٌ سيدُ ما سال مدمعها لفرقة ماجدٍ

يقولون لي لما مدحت مهذباً يعد بألفٍ لا يعد بواحد أما في عباد اللَه حرٌّ كيوسف ال

يا ليلة لبثت بياض نهارها ووزير جلق في الشآم يشاهد لا تعجبي أخذ النهار بثاره

لي في هواك من الدموع شهود يقضي لها لو يعقل الجلمود وبصدك المرهوب يشهد كفك ال

حمداً لمن جعل الوجود سعيداً بتموج ملأ الممالك جودا ألفاك شمس علىً وليث عرينة

أيِّهْ بليلى من ربى نجد فلعلها ملّت من البعد واضرم لها إن أقبلت قبساً

إن ابن أدهم كوكبٌ شاهد ترى في الخد شاهد نورٌ يقاد له الفرا

بك الأعياد يا مولاي سرت سرور الملك بالملك المؤيد تزورك ثم تبرح قائلات