- Advertisement -
تصفح التصنيف
فلسطين
إلام الحشا من لاعج الشوق في سخط
إلامَ الحشا من لاعج الشوق في سخطِ وحتام سوء الحظّ أسود كالخطِّ إلى الله صبٌّ قد أصيب من النوى
مذ جئت مستنجدا في عز جاهك من
مذ جئت مستنجداً في عزّ جاهك من أراقمٍ في الحشا بالهمّ لسّاعهْ رأيت درياقك الراقي فزال به
بعد نظم الدعا كعقد الفرائد
بعد نظم الدعا كعقد الفرائدْ بسلامٍ منظّمٍ بالمحامدْ لحبيبٍ منه أتاني كتابٌ
ليس يخفى ما كان بالحب فاشي
ليس يخفى ما كان بالحبّ فاشي من غرامٍ ولوعةٍ واندهاش إنّما للمحبّ رقّة طبعٍ
- Advertisement -
دعواتي في الغيب عين الشهاده
دعواتي في الغيب عين الشهادَهْ بسؤال الحسنى لكم والزيادهْ ونجاح الأمور في كلّ قصدٍ
بعد ما أهدي سلاما حسنا
بعد ما أهدي سلاماً حسنا لاح كالبدر بنورٍ وسنا لحبيبٍ لم أزل أبصره
نبهت قلبا عن شهودك ما لها
نبّهتَ قلباً عن شهودك ما لها يا ذا اليدين ولم يكن عنكم سها ورقيت معراج المديح إلى العلى
ثنيت عنان المدح عجزا مسلما
ثنيت عنان المدح عجزاً مسلّماً ولم آلُ جهداً فيه بالنثر النظمِ ولكنّ رسمي في حقيقة وسم ذا ال
- Advertisement -
لقد سدت لما سرت في منهج القوم
لقد سدتَ لمّا سرتَ في منهج القومِ سبيل الهدى تَهدي إليه على علمِ وإنّك فينا الأكبريّ الّذي غدت
إذا عدت لا بدعا فإني أخو الظما
إذا عدتُ لا بدعاً فإنّي أخو الظما ومن يعذل الظمآن إن عاد لليمِّ وإن غبتُ حسبي عينُ غيبك أجتلي