- Advertisement -
تصفح التصنيف
فلسطين
لا تحسبن
لا تحسبنّ بأنّ الموتَ مُنشغلُ بالنّاسِ عنك فتنساهُ وتنشغلُ فكم من النّاسِ عنه قبلكَ انْشغلوا
مررنا على دار الحبيب فردنا
مرَرْنا عَلى دارِ الحبيب فرَدَّنا عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها
فَقُلْتُ لنفسي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ فماذا تَرَى في القدسِ…
كم أظهر العشق من سر
“كم أظهرَ العشقُ من سرٍ وكم كتَما وكم أماتَ وأحيا قبلنا أُمَما قالت غلبتُكَ يا هذا ، فقلتُ لها
قل للصبية تحييني وترديني
قل للصبية تُحييني وتُرديني لم يبق مني سوى ما ليس يبقيني ياظبيةً في قديم الشعر ما برحت
- Advertisement -
البردة
ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم
قفي ساعة يفديك قولي وقائلة
قِفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ.. الا وانجديني إنّني قَلَّ مُنجدي
ما بين موت و موت
ما بين موتٍ وموتٍ يُلتقىْ موتُ حتى غدا كلّ بيتٍ للبكا بيتُ
الأمر
الخيل تركض في الشوارع
أوقف الشرطي سيل المركبات وزفر منها هارباً
خيلٌ رمت أوزارها في الريح
- Advertisement -
مقام عراق – الحلاج
عَنْزَةٌ تَتَعَثَّرُ بَيْنَ الخرائبْ
وكانت إذا عَنْزَةٌ عَثَرَتْ بالعِراق
يَظَلُّ لها عُمَرٌ لا يَنَامْ
ياسمين التي من حلب
أَيَا يَاسَمِينُ التي مِنْ حَلَبْ وَأَهْلُكِ تركٌ وَأَهْلِي عَرَبْ وما بيْنَنَا رغمَ ما بيْنَنَا