- Advertisement -
تصفح التصنيف
لبنان
تذكر أيام اللوى فبكى وجدا
تَذَكَّرَ أَيّامَ اللّوى فَبَكى وَجداً وَفَرَّقَتِ الأَشواق مِن جَوفِه الكبدا وَأَفرَطَ فيهِ الشّوق وَجداً وَلَوعةً
وبي محياه ما أسنى محاسنه
وَبي مُحيّاهُ ما أَسنى مَحاسِنَهُ فَكلُّ عَقلٍ بِها حَيران مَبهوتُ شَمسٌ بِرُؤيَتِها أَرواحُنا غذيت
العشق طبعا بالمحاسن يوصف
العِشقُ طَبعاً بِالمحاسِنِ يُوصَفُ لا خَيرَ في العِشقِ الّذي يُتكلّفُ وَالنّفسُ تَألَفُ ما الطّباعُ تُحِبُّهُ
ومدعي الوزن في الأقوال يزعمها
وَمُدّعي الوَزن في الأَقوالِ يَزعمها سَليمَةَ اللَّفظِ مِن عَيبٍ وَأَخطاءِ كَلامُهُ إِنْ يَكُن وَاللّهِ قافِيَةً
- Advertisement -
حسين حباه إله السما
حُسَين حَباهُ إِلهُ السّما وَمَنَّ عَليهِ بِنَجلٍ حَميدْ يَعيشُ رَشيداً وَيَحيا سَعيداً
ذا جامع على التقى بنيانه
ذا جامِعٌ على التّقى بُنيانُه أَسَّسهُ الباني وَكانَ يرفعُ بَناهُ للَّهِ الكريمِ مُخلِصاً
إن المساجد للعظيم جلاله
إِنّ المَساجِدَ لِلعَظيمِ جَلاله بِالذّكرِ فَاِعمُرها وَبادِر وَاِنتَصبْ ذا مَسجِدٌ قَد شيدَ بُنياناً عَلى
جزيت علي بن أسعد خيرا
جُزيتَ عَليّ بنَ أَسعدَ خَيراً وَمَنَّ عَليكَ الإِلهُ بِقُربِكْ بَنيتَ لِذكرِ الإِلهِ مَحلّاً
- Advertisement -
يا لحد شمس العلى فيها بنور رضا
يا لَحدَ شَمسِ العُلى فيها بِنورِ رِضا رَبّي الرّحيمُ وَمَولاي الكَريم أَضا صِرتَ الثريّا لِبدرِ المَجدِ مَنزلةً
أديم الحمد لله السلام
أُديمُ الحَمدَ للَّه السّلامِ وَمَن يَدعو إِلى دارِ السلامِ وَأُهدي مُكثِراً أَسنى سلامٍ