- Advertisement -
تصفح التصنيف
لبنان
هوى من سماء العز والمجد كوكب
هَوى مِن سَماءِ العزِّ وَالمجدِ كوكبُ فَعَزّ عَلَينا أنّه الآن يغربُ فَقَد كانَ في العَلياءِ أَضوأَ كَوكب
ما كان غير الحبيب ميري ولا قاني
ما كانَ غَير الحَبيبِ ميري وَلا قاني
كَم أَعرَضَ الحِبّ عنّي حينَ لاقاني
فَمَدمَعي سالَ لا أَبيض وَلا قاني
أصفاء وهل يدوم صفاء
أَصَفاءٌ وَهَل يَدومُ صَفاءُ وَهَناءٌ وَلَيسَ يَبقى هناءُ وَسُرورٌ وَلِلهُمومِ وُجدنا
وتسع خصال في رجال أعدها
وَتِسعُ خِصالٍ في رِجالٍ أَعدّها بِتَسع إِلى إِتقانِها مِلْ وعرِّجِ لِأَشقَرَ خُبثٌ واللّجاج لِأَحولٍ
- Advertisement -
حبك علي الهوى في فرضه أوجب
حبُّك عَليّ الهَوى في فَرضِهِ أَوجب
فَما الّذي للجَفا وَالقطع قَد أَوجب
يا مُهجَةَ الصبّ وَإِن كانَ الوِصال أَوجَب
قد قيدت ألسنة الأنام في
قَد قَيّدت أَلسِنَة الأَنام في هَذا الزّمان عَن كَلام خَشنِ رَبّي أَطِل بِراحةٍ في مدّتي
رأتني حنيت الظهر للقوس مشبها
رَأَتني حَنيتُ الظّهرَ لِلقَوسِ مُشبِهاً وَقَد فَتَّت الهِجرانُ قَلبي وَقَد أَصمى فَقالَت لِماذا قلت ستّي تشبُّهاً
وغلام ناديته ته دلالا
وَغُلام ناديتهُ تِهْ دَلالاً مَلَأ الكَونَ يا حَبيبي بَهاؤُكْ قُلتُ ما الاِسم قالَ لي اِسمي شَمس
- Advertisement -
يلومونني أني أحب عذاره
يَلومونَني أَنّي أُحِبّ عِذارَهُ وَأَنّي بِهِ أُبدي فُنونَ جُنوني فَقُلتُ لَهُم كفّوا فَإِنّ عِذارَهُ
بعذاره خداه للحسن أشبها
بِعِذارِهِ خدّاهُ لِلحُسنِ أَشبها مُقَلَ الحَبيبِ وَقَد حَكيْنَ قَواضِبا فَكَما غَدا فَوقَ العُيونِ حَواجب