تصفح التصنيف
مصر
لعمرك ما استبكى عيوني واعظ
لَعمرُك ما استبكى عيونيَ واعظٌ بأبلغ من هذي الرواية موقعا فقد صار معناها لقلبي آيةً
ماذا دهاك من النوائب
ماذا دهاك من النوائبْ سلطانة القوم الغوالبْ بلغ الردى فيكتوريا
صاح استمع خبرا يبدي لك العبرا
صاح استمعْ خبراً يبدي لك العبرا أمسى حديثَ بني الأشواق والسمرا فتى من الترك في وادي دمشق رأى
أسرعت من حنانها تطفئ النار
أسرعت من حنانها تطفئُ النا ر فألهت عن الحريق الأناما ضعفوا عندها وما ضعفوا عن
أحبها وهي تخفي حبه أدبا
أحبَّها وهي تخفي حبَّه أدبا وظنها جهلت نجواه فانتحبا يشكو إليها تباريح الغرام فلا
وزهدني في الحب أني رأيته
وزهدني في الحب أني رأيته ضياعاً لنفسي يورث السخط والحقدا إذا حل ألهاني عن اللّه والهدى
كنت أسلوك يا جميلة لولا
كنت أسلوك يا جميلة لولا طلعةٌ غضة وعين كحيلهْ وأنا منك في اغتياظ ولكن
ثماني حسان ملكن الفؤاد
ثماني حسان ملكن الفؤادْ ثماني سنين طوال شدادْ فبعضاً أطعتُ وبعضاً عصيتُ