تصفح التصنيف
مصر
في معهد الراح وجدتو يرتشف راحات
في مَعهَد الراح وَجَدّتو يرتشف راحات مِن حُسنِ ظرفو سمح لي أَلثم الراحات نِعم المَواهِب وجود الروح وَالراحات
أنصار عيونك علينا رافعة الاعلام
أَنصار عيونك علينا رافِعَة الاِعلام أَعَزَّها اللَهُ كَم أَبدَت لَنا اِعلام وَغامِز الطَرف شاهد لِلجَوى عَلام
غضضت نواظري عن غصن قد
غَضضت نَواظِري عَن غُصن قَد وَعفت حَنين قَلبي وَهُوَ روحي فَلَو عقب الهَوى قَلبي وَقالَت
تروم حبة قلب وهي لؤلؤة
تَروم حبة قلب وَهي لؤلؤة وَالقَلب آتيكَ مُشتاقاً بحبته لما حَكَت مِنكَ نور البشر قَد جَعَلت
فدا للعين مني كل عين
فَدا لِلعَين مِني كُل عَين وَما في الكَون من ذَهَب وَعين أَرى الظُلماء قَد حجبَت عياني
صبح المباسم بدا من تحت ليل الخال
صبح المَباسم بَدا مِن تَحت لَيل الخال أَهلا بنير عديل البَدر أَو لَه خال صُبح فُؤاد الضَنى عن كل معنى خال
تركت الحب لاعن عجز طول
تَرَكت الحب لاعن عجز طول وَلا عَن لَوم واش أَو رَقيب وَلا من رَوع زفرات التَصابي
قفا بفياف سار فيها فريقه
قِفا بفيافٍ سار فيها فَريقُه غَزال بنفح المسك فاح عبيقه وَعوجا عَلى تِلكَ الرِياض لعلني
آل الغرور لقد ساقوا نجائبهم
آل الغُرور لَقَد ساقوا نَجائبِهِم شَرقا وَغربا قَد است كل ما لاقت ظَنّوا الزَمانَ عَلى رُغمِ يُطاوِعُهُم
كم ذا نهنىء بالآمال أنفسنا
كَم ذا نَهنىء بِالآمال أَنفُسَنا حَتّى كَأن الفَتى طول المَدا باقى فَالدَهرُ يَبسم عَن حِقد بَشائِرِه