- Advertisement -
تصفح التصنيف
مصر
في عالم الرؤيا رأيت ركابكم
في عالَمِ الرُؤيا رَأَيتُ رِكابَكُم قَد حَلَّ قَريَتَنا بِهَذي الجُمعَةِ وَرَأَيتُمُ البِركَ الوَبيلَةَ لَم تَزَل
وبعد فإني لا عدمتك لم يزل
وَبَعدُ فإني لا عدمتكَ لَم يَزَل يُعارِضُ دَهري أَن نالَ مَقاصِدي فَبَينَ أَمني النَفسَ فَوزاً بِقُربِكُم
لو كنت تبصرها وقد
لَو كُنتَ تُبصِرُها وَقَد وَقَفتُ لِبَثّي تَسمَعُ لَحَسِبتُها شَمسَ الأَصي
كم أطنب الناس في وصف العذار وكم
كَم أَطنَبَ الناسُ في وَصفِ العِذارِ وَكَم في سَوسَنِ الرَوضِ قالوا لا يُقارِنُهُ وَطالَما أَرتَبتُ في اِستِحسانِ مَذهَبِهِم
- Advertisement -
وافت ووفت وعدها
وافَت وَوَفَت وَعدَها في لَيلَةٍ مَبروكَه جاءَت بِثَوبٍ كَريشَةٍ
أبا الفضائل مهلا
أَبا الفَضائِلِ مَهلاً أَنّي أَرى البُعدَ مُهلِكَ إِنت جِئتَ يا صاحِ أَهلاً
دع لتيه الدلال واسمح برشفه
دَع لِتيهِ الدَلالِ وَاِسمَح بِرَشفَه مِن رَحيقٍ قَد رَصَعَ الدُرَّ ظَرفَه وَإِذا ما أَكبَرَت هَذا التَمَنّي
يا أيها الخل الذي لم ينسني
يا أَيُّها الخِلُّ الَّذي لَم يَنسَني ما دُمتَ مَوجوداً لَدَيهِ يَراني وَإِذا بَعُدَت هَنيهَةً عَن وَجهِهِ
- Advertisement -
أظن أبا الفضل علينا ابى الفضلا
أَظُنُّ أَبا الفَضلِ عَلَينا اَبى الفَضلا وَبِالغيدِ آلى لا يُقارِبَنا أَصلا جَفانا بِأَجفانٍ يَهيمُ بِلَحظِها
فرض علي عزيز ودك
فَرضٌ عَلَيَّ عَزيزُ وُدِّكَ فَلَقَد عَلِمتُ كَيانَ جَدِّكَ وَعَشِقتُ ظَرفَ سَجِيَّةٍ