- Advertisement -
تصفح التصنيف
مصر
كتابكم مذ بدا لعيني
كِتابُكُم مُذ بَدا لِعَيني وَراقَني نَصُّهُ المُجمَلُ بِالبَدرِ شَبَّهتُهُ وَلَكِن
لدولة الترك أشكو
لِدَولَةِ التُركِ أَشكو هَولَ الهَوى وَاِنهِيالَه وَما يُعانيهِ قَلبي
على رأسها الرمان ترغب بيعه
عَلى رَأسِها الرُمّانُ تَرغَبُ بَيعَهُ جُزافاً لِمَن يَشري بِبَضعِهِ أَعشارِ وَفي صَدرِها ثِنتانَ لَو أَنَّها اِرتَضَت
يا ليتني كنت أغبى الناس كلهم
يا لَيتَني كُنتُ أَغبى الناسِ كُلُّهُم وَكُنتُ باقلَ في حالي وَأَقوالي وَإِنَّ خالي فَهمي أَو حُسَينَ أَخي
- Advertisement -
مرت بحارس بستان فقال لها
مَرَّت بِحارِسِ بُستانٍ فَقالَ لَها وَقَد بَدى بارِزُ النَهدَينِ لِلنَظَرِ ماذا الَّذي قَد أَرى روحي فِدائَكَ هَل
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
وَقَد يَجمَع اللَهَ الشَتيتَينِ بَعدَما أَصابا عَناءً في الهَوى وَتَنائِيا وَكانا مِنَ اليأسِ الَّذي قَد عَراهُما
علام الوم الدهر فيها دهمته
عَلامَ الومُ الدَهرُ فيها دُهِمتَهُ
وَلَم أَكُ يَوماً بِالصَفا عَهِدتَهُ
فَما شاءَ فَليَفعَل فَمُذ ما عَرَفتُهُ
أقبل معاذير من يأتيك معتذرا
أَقبِل مَعاذيرَ مَن يَأتيكَ مُعتَذِراً فَحَسبُهُ أَنَّهُ وافاكَ مُزدَجِرا وَلا عَلَيكَ إِذا ما كُنتَ ذا كَرَمٍ
- Advertisement -
تعودت مس الضر حتى ألفته
تَعَوَّدتُ مَسَّ الضُرِّ حَتّى أَلِفتُهُ فَأَلفَيتَهُ مُرَّ المَذاقِ عَنِ الصَبرِ وَخَيَّرتُ تَسليمي لَمّا أَبرَمَ القَضا
محمد ذو الأفضال محرز مجده
مُحَمَّدُ ذو الأَفضالِ مُحرِزُ مَجدِهِ سَليلَ العُلا المَحبوبِ مَن طابَ مَغرَسا نَهنا بِمَولودٍ دَعاهُ بِأَحمَدِ