فإن تنج يدمى عارضاك فإننا

فَإِن تَنجُ يَدمى عارِضاكَ فَإِنَّنا

تَرَكنا بَنيكَ لِلضِباعِ وَلِلرَخمِ

جَزَيتُ عَياضاً كُفرَهُ وَعُقوقَهُ

وَأَخرَجتُهُ مِنَ المُدفَأَةِ الدَهمِ

أَلا هَل أَتاهُ ما رَكِبنا سَراتَهُم

وَما قَد عَقَرنَ مِن صَفِيٍّ وَمِن قَرمِ