أحب الغادة الحسناء ترنو

أُحبُّ الغادةَ الحسناءَ ترنُو

بمقلةِ جُؤذرٍ فيها فُتور

ولا أصبو الى رشأٍ غريرٍ

ولو فتنَ الورى الظّبيُ الغريرُ

وأني يستةي شمس وبدرٌ

ومنها يستمدُّ ويستنيرُ

وهل تبدو الغزالة في سماءٍ

فيظهرُ عندها للبدرِ نور