تبارك الله اخلاصا وايمانا

تباركَ اللَه اخلاصاً وايمانا

سبحانهُ خالقاً بالجودِ مَنّانا

هو الذي انتاشني مِن قَعرِ هاويةٍ

أقمتُ فيا مُطارَ اللُّبِّ حَرّانا

موسى بنُ عمرانَ بل هارونُ صاحبُه

تكفَّلاني اسعافاً وتحنانا

هما الى اللَهِ قاما بالشّفاعةِ لي

تلطُّفاً منهما بِرّاً واحسانا

يا آلَ عمرانَ حَظّي عادَ مقتبلاً

فكيفَ يشكرُ حظّي آلُ عِمرانا