رائدات العيون من يقفهنه

رائداتُ العيونِ من يقفهنَّه

يجدِ الغيَّ تابعاً رُشدَهنَّه

يا عيوني ماذا استطار بقلبي

اذ تولّى ضلالتي هديكنَّه

كتم الوجدَ في الضميرِ الى أن

أظهرَ الدمعُ منه ما قد أجنَّه

ورأى مذهب التهتكِ في الحبِّ

صواباً في شرعهِ فاستسنَّه